additional reading tokyo hot busty aubrey kate on massage table. european babe gets licked. phim heo angelina valentine tattooed vixen. http://desigirlsfuckvidz.com

👩‍🎨 Art

Mathaf opens four exhibitions

المتحف يفتتح أربعة معارض

DOHA: Four thought-provoking exhibitions with themes spanning different generations and contexts opened at Mathaf: Arab Museum of Modern Art yesterday.

The first exhibition, titled Revolution Generations, presents 29 artists from the Arab World, Turkey, Iran and diaspora, looking at three important periods in the history of modern and contemporary art, namely the 1950s – 1960s Post-Independence(s) era; a period between 1970s – 1990s and the 2000s pre-revolutions decades, when underground artistic movements developed in the region in response to the absence of freedom of expression.

Curated by Mathaf Director, Abdellah Karroum, Revolution Generations begins by telling the story of the region’s fight for independence in the 1950s, where art was used to express new languages and thoughts. The exhibition then highlights the iconic Pan-Arab cultural movement of the 70s, where the region’s hopes and dreams were captured by the virtuosos of that era. The final chapter of the exhibition is an ode to a generation of artists who prefigured the Arab Spring in the 2000s, inventing new vocabularies that look at societies undergoing change.

“Revolution Generations is a historical narrative that celebrates a generation of artists that dared to go against the status quo and who were vital actors of cultural and social change in their respective surroundings. It looks at their lives, thoughts and the dreams that shaped their work,” said Karroum.

Works on show were drawn from the extensive collection of Mathaf, alongside loans from international public and private collections, and from artists and galleries.

Another important and interesting exhibition is Mounira Al Solh’s “I strongly believe in our right to be frivolous,” curated by Hendrik Folkerts, Dittmer Curator of Modern and Contemporary Art at the Art Institute of Chicago and Laura Barlow, Curator at Mathaf.

This exhibition presents Al Solh’s drawings based on personal histories and experiences that emerge from the humanitarian and political crises in Syria and the Middle East which she created from personal encounters and conversations with Syrian refugees as well as other people from the Middle East who were forcibly displaced to Lebanon, Europe, and the United States.

“Mounira Al Solh’s exhibition emerges from spaces of conversation in Lebanon, cities in Europe and in Chicago. As such, the exhibition becomes the stage for conversation,” said Folkerts.

Two Focus exhibitions also opened yesterday namely Fateh al-Moudarres: Colour, Extensity and Sense guest curated by Sara Raza, and Jassim Zaini: Representation and Abstraction, curated by Mathaf Curator Fatma Mostafawi. The exhibitions are open to the public until February 16.

By Raynald C Rivera I The Peninsula

أطلق متحف: المتحف العربي للفن الحديث اليوم معارضه لفصل الخريف الحالي، حيث يفتح أبوابه أمام الزوار حتى السادس عشر من فبراير المقبل للاستمتاع بمعارضه الأربعة التي تلقي الضوء على عدد من الموضوعات المثيرة للتفكير، والتي تتعدد سياقاتها وتتنقل بين أجيال مختلفة.

ويقام المعرض الأول بعنوان “أجيال الثورة”، ويضم أعمالا لفنانين من العالم العربي وتركيا وإيران وفناني المهجر، حيث يرصد تحولات مهمة في تاريخ الفن الحديث والمعاصر، بداية من خمسينيات وستينيات القرن الماضي، مرورا بفترة السبعينيات إلى التسعينيات التي تُعرَف بمرحلة ما بعد الاستقلال، ووصولا إلى العقد الأول من الألفية الثانية قبيل انطلاق شرارة الثورات العربية، وهو العقد الذي نشأت فيه حركات فنية مستقلة في المنطقة اتسمت بطابعها السري نتيجة غياب حرية التعبير.

وينقسم المعرض الذي يشرف على تقييمه الدكتور عبدالله كروم مدير متحف: المتحف العربي للفن الحديث، إلى ثلاثة أقسام.. يتناول القسم الأول الحركة النضالية المطالبة بنيل الاستقلال في بلدان شمال إفريقيا والشرق الأوسط وغيرها من البلدان خلال حقبة الخمسينيات والتي استخدم فيها الفن للتعبير عن لغات وأفكار جديدة.. أما القسم الثاني فيعرض أعمالا تبرز إسهامات الحركة الثقافية العربية في السبعينيات، حيث تجسدت آمال وأحلام المنطقة على يد أبنائها المبدعين الذين عاشوا خلال هذه الحقبة.

فيما يلقي القسم الثالث الضوء على جيل من الفنانين كانت أعمالهم في بداية الألفية بمثابة بوادر لثورات الربيع العربي، وهو جيل استطاع ابتكار مفردات جديدة تناول من خلالها التغيير الذي تشهده مجتمعاتهم.

وردا على سؤال لوكالة الأنباء القطرية “قنا”، حول المغزى من معرض “أجيال الثورة”، أبرز عبدالله كروم مدير متحف، أن هذا المعرض يحتفي من خلال سرده التاريخي، بجيل من الفنانين امتلك الجرأة للتمرد على واقعه، وكان له دور محوري في إحداث تغيير اجتماعي وثقافي في محيطه.. كما أنه يلقي الضوء على حياة هؤلاء الفنانين ويستعرض أفكارهم وأحلامهم التي كان لها بصمة واضحة في أعمالهم، لافتا أن المتحف العربي للفن الحديث كان ولا زال منبرا مفتوحا لأصحاب الأفكار المثيرة للتأمل.

وحول الفعاليات الموازية لهذا المعرض، كشف كروم، أنه لأول مرة في المعارض بمتحف، توجد وثائق لإعطاء معلومات وفرصة أكثر للزوار من أجل التعمق في دراسة تاريخ الفن في العالم العربي، كما أنه ستعقد يومي 26 و27 نوفمبر المقبل ندوة يناقش فيها نقاد وباحثون في المجال الفني وجامعيون فكرة المقاومة في الفن، وذلك بالتعاون بين متحف ومعهد الدوحة للدراسات العليا.

ومن بين الفنانين المشاركين في المعرض: فخر النساء زيد (1901-1991) تركيا، حسين بيكار (1913-2002) مصر، حاتم المكي (1918 – 2003) تونس، إنجي أفلاطون (1924 -1989) مصر، شاكر حسن آل سعيد (1925-2004) العراق، الجيلالي الغرباوي (1930-1971) المغرب، باية (1931-1998) الجزائر، برهان كركوتلي (1932-2003) سوريا، أحمد الشرقاوي (1934-1967) المغرب، فريد بلكاهية (1934-2014)، المغرب، لؤي كيالي (1934-1978) سوريا، إسماعيل فتاح (1934 – 2004) العراق، محمد شيبا (مواليد 1935) المغرب، عبدالله المحرقي (مواليد 1939) البحرين، ضياء العزاوي (مواليد 1939) العراق، سيمون فتال (مواليد 1942) سوريا. كمال بلاطة (مواليد 1942) فلسطين، جاسم زيني (1943-2012) قطر، شيرين نشأت (مواليد 1957) إيران، نزار يحيى (مواليد 1963) العراق، مروان رشماوي (مواليد 1964) لبنان، وليد رعد (مواليد 1967) لبنان، هشام بن هود (مواليد 1968) المغرب، منير فاطمي (مواليد 1970)، المغرب. مروان سحمراني (مواليد 1970) لبنان، سبهان آدم (مواليد 1973) سوريا، آمال قناوي (1974-2012)، مصر، حسن خان (مواليد 1975)، المملكة المتحدة، شيفا أحمدي (مواليد 1975)، إيران.

وتتألف مقتنيات المعرض من أعمال تنتمي لمجموعة متحف الفنية الضخمة، إلى جانب مقتنيات تم استعارتها من مجموعة عامة وخاصة، وأخرى من فنانين ومعارض فنية.

وبالتوازي مع معرض “أجيال الثورة”، يستضيف متحف: المتحف العربي للفن الحديث معرضا للفنانة منيرة الصلح بعنوان “أؤمن بشدة بحقنا في أن نكون طائشين” من تقييم هندريك فولكرتس، قيم الفن الحديث والمعاصر بمعهد الفنون بشيكاغو، ولورا بارلو، قيمة بمتحف: المتحف العربي للفن الحديث.

وتقدم الفنانة منيرة الصلح، المولودة عام 1978 بمدينة بيروت، مجموعة من اللوحات الفنية التي تعكس قصصا وتجارب شخصية وليدة الأزمات الإنسانية والسياسية التي تضرب سوريا والشرق الأوسط.. ويضم المعرض أكثر من 150 لوحة وأعمالا للتطريز أبدعتها الفنانة بعد مقابلات شخصية جمعتها مع لاجئين من سوريا والشرق الأوسط فروا اضطرارا إلى لبنان وأوروبا والولايات المتحدة، موثقة شهاداتهم الفردية عن لحظات الرحيل عن الديار والوصول لأرض المهجر والشعور بالمجهول.

ويقدم هذا المعرض مصدر إلهام للزائرين يدفعهم للتأمل والحديث عن أوضاع الهجرة والنزوح والصراع والمقاومة وتأثيرها المستمر في تشكيل ملامح عالمنا اليوم.

وقال هندريك فولكرتس، قيم المعرض أثناء شرحه لأعمال الصلح، إن معرض الفنانة منيرة الصلح تم استلهامه من فضاءات الحديث في لبنان ومدن أوروبا وشيكاغو ليوفر بذاته منصة للحديث والتأمل.. مضيفا “هذه الأعمال تلهمنا للتفكير والتدبر في العلاقة بين الهجرة والنزوح والصراع والأمل ودور تلك العناصر في تشكيل الواقع الذي نعيشه”.

إلى ذلك، دشن متحف: المتحف العربي للفن الحديث، معرضين من معارض “ركز” التي تلقي الضوء على أعمال فناني مجموعة متحف الفنية.. ويقام المعرض الأول بعنوان “فاتح المدرس: اللون والامتدادية والحس”.. ويقدم هذا المعرض الذي تشرف على تقييمه سارة رضا، قيمة مستقلة، نظرة على مجموع الأعمال الفنية لهذا الفنان المعاصر الذي رحل عن عالمنا. ولا يعد هذا المعرض معرضا استعاديا، بل يركز على موضوعات بعينها بنظرة مرجعية تستكشف أعمال الفنان ضمن سياق ارتباطه بالسريالية والصوفية.

وقالت سارة رضا، إن فاتح المدرس، يعد واحدا من رواد حركات الفن الحديث في سوريا، وأعماله متجذرة بعمق في المنطقة، فهو لا يستلهمها فقط من محيطه، بل من التجارب الشخصية التي شكلت حياته أيضا.. ويتناول هذا المعرض فترة من حياة الفنان انغمس خلالها في الفن السريالي، ليصبح أحد أبرز رواد هذا اللون الفني لاحقا.

أما المعرض الثاني فيحمل عنوان “جاسم زيني: تصوير وتجريد”، وهو معرض من تقييم فاطمة مصطفوي، قيمة بمتحف: المتحف العربي للفن الحديث.. ويقدم المعرض نظرة عميقة على أعمال أحد رواد الفن المعاصر في قطر، ملقيا الضوء على الرؤية الفنية لزيني ومستكشفا اثنين من توجهاته الفنية الرسمية التي تبناها خلال حياته المهنية.

وردا على سؤال لـ”قنا” عن الترابط بين معرض جاسم زيني ومعرض /أجيال الثورة/ ونقاط الالتقاء بينهما، أوضحت مصطفوي، أن جاسم زيني ينتمي لجيل من الفنانين القطريين الذين عاصروا حقبة هامة تغير خلالها المشهد الاجتماعي والثقافي والاقتصادي لدولة قطر وكان شاهدا فيها على بناء الدولة العصرية وظهور النفط.. مشيرة إلى أن تعليقه على هذه التغييرات يقدم نظرة رائعة لمجتمع يقف على أعتاب تحول كبير ، كما أن معرض /أجيال الثورة/ يرصد ردة فعل تجاه التغيرات، ومن هنا فإن الفنان زيني بدوره وثق لحظات مهمة من تاريخ قطر بأسلوبه الفني.

Like
Like Love Haha Wow Sad Angry
Show More

Related Articles

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *

wild fingering with love tunnel fucking.website
free xxx
sextop yaela vonk and kyla.

Back to top button