additional reading tokyo hot busty aubrey kate on massage table. european babe gets licked. phim heo angelina valentine tattooed vixen. http://desigirlsfuckvidz.com

🇶🇦 DOHA

14th Doha Interfaith Dialogue Conference Kicks off Tuesday with Wide International Participation

مؤتمر الدوحة الـ 14 لحوار الأديان ينطلق يوم غد بمشاركة دولية واسعة

QNA

Doha: Under the patronage of HE Prime Minister and Minister of Interior Sheikh Khalid bin Khalifa bin Abdulaziz Al-Thani, the work of the 14th Doha Interfaith Dialogue Conference will kick off in Doha on Tuesday, under the title “Religions and Hate Speech Practice and Scriptures”, with the participation of about 300 scholars, religious leaders, researchers, academics, media professionals and interested persons from 70 countries around the world, in addition to participants from the State of Qatar.

This 14th International Conference is organized by the Doha International Center for Interfaith Dialogue (DCID), and it will revolve around three related areas: Hate Speech (causes, drivers and risks), Types and Forms of Hate Speech, and Desired Actions for Combating Hate Speech.

The aim of the Conference is to analyze the link between the rise of international terrorism, religious radicalism, and the way some actors and narratives make use of this elements to promote hate speech, racism, xenophobia and Islamophobia.

In a statement on this occasion, HE Chairman of the Board of Directors of the Doha International Center for Interfaith Dialogue (DICID) Dr. Ibrahim bin Saleh Al-Nuaimi, said that the Doha conferences that are held periodically represents a consultative intellectual forum between thinkers and representatives of the monotheistic religions, in addition to a selected group of religious scholars, academics and heads of interfaith dialogue centers from around the world.

On the topic of this year’s conference, His Excellency explained that hate speech involves a violation and derogation of human rights, and it is one of the most urgent religious and humanitarian issues at the present time, which must be emphasized and maintained.

This conference aims to address the issue of hate speech and its dimensions and the positions of religions against it, and calls for love, tolerance and sympathy, with wide participation, and in the presence of personalities from countries affected by hate speech around the world, His Excellency added.

His Excellency stressed that the Doha conference will focus on the common denominators, and call for a common word among the monotheistic religions, to find a ground for coexistence for the benefit of humanity in general, away from discussing the ideological issues of each religion.

His Excellency also announced that during the conference, the Fourth Doha International Prize for Interfaith Dialogue will be awarded, which is the fourth session of the prize and its title this year (Outstanding Contributions in Spreading the Culture of Moderate Discourse); To be consistent with the objectives of the conference.

His Excellency stressed that the award winners were selected based on their achievements in spreading the culture of moderation discourse, bringing peoples together and followers of different religions, and refuting hate speech, incitement, discrimination, racism, extremism and terrorism.

The award is supervised by a specialized committee of trustees consisting of members representing the three monotheistic religions, in addition to officials from the center.

The Doha International Award for Interfaith Dialogue was launched in 2013, and it is a unique initiative of its kind in this field worldwide.

His Excellency pointed out that the Doha International Center for Interfaith Dialogue, organizer of the conference and supervisor of the award, has become a source of pride for every Qatari citizen, Arab and Muslim anywhere, as it is the leading institution in Qatar concerned with interfaith and intercultural dialogue and capacity building in the field of dialogue and a culture of peace.

In a related context, His Excellency referred to the various initiatives of the State of Qatar in the field of dialogue and communication between followers of these religions, civilizations and cultures, which earned it a prominent global position and made it one of the world’s most influential countries in such issues.

His Excellency stressed that one of the conferences objectives is to convey to the interlocutors the point of view of the Qatari citizen and the Muslim regarding the issues raised clearly without any compromise on principles or what we believe in, in addition to clarifying the principles of Islam in its call for tolerance, love and coexistence and the rejection of hatred and aggression against non-aggressors.

His Excellency also touched on what the monotheistic religions have in common, stressing that all religious texts within the heavenly books call for fighting hatred and spreading love and tolerance, but some practices on the ground show the opposite, where hatred is practiced in the name of religion, and religions have become a vehicle for fighting religions and hate speech was the primary method for that.

قنا

الدوحة: تحت رعاية معالي الشيخ خالد بن خليفة بن عبدالعزيز آل ثاني رئيس مجلس الوزراء ووزير الداخلية، تنطلق بالدوحة يوم غد الثلاثاء أعمال مؤتمر الدوحة الرابع عشر لحوار الأديان، وذلك تحت عنوان “الأديان وخطاب الكراهية بين الممارسة والنصوص”، بمشاركة نحو 300 من علماء وقادة دينيين وباحثين وأكاديميين وإعلاميين ومهتمين من 70 دولة حول العالم، إضافة إلى المشاركين من دولة قطر.

ويناقش المؤتمر الذي ينظمه مركز الدوحة الدولي لحوار الأديان، على مدى يومين، ثلاثة محاور أساسية يتعلق الأول بخطاب الكراهية من حيث مفهومه وأسبابه ودوافعه، حيث سيتم التركيز في هذا المحور على مناقشة الخطاب الديني المتطرف، ودوره في انتشار خطاب الكراهية، والفهم الخاطئ للدين، وسبل تعزيز الخطاب المعتدل، بالإضافة إلى مسألة تصاعد وانتشار الخطابات المتطرفة لبعض رجال الدين والقيادات السياسية، وأثر ذلك على تحقق السلام العالمي.

ويناقش المشاركون في المحور الثاني الذي يحمل عنوان “أنماط وأشكال خطاب الكراهية” خطورة انتشار صور خطاب الكراهية، والتحريض على العنف والإرهاب، والتوظيف السياسي لخطاب الكراهية وتداعيات انتشار هذا الخطاب على التعايش السلمي، ودوره في تفشي العنصرية، وأثر ذلك تحديدا على اللاجئين والأقليات الدينية وعلى المرأة.

وفي المحور الثالث للمؤتمر المعني بـ (الدور المنشود لمواجهة خطاب الكراهية) يتناول المشاركون “دور القيادات والمؤسسات الدينية والإعلامية في مناهضة خطاب الكراهية” و”مسؤولية علماء الدين ودور العبادة في التوعية بضرورة احترام الأديان”، و”تأثير الإعلام في الحد من خطاب الكراهية”، و”القيم الدينية والأخلاقية ودورها في مواجهة خطاب الكراهية”، و”ثقافة السلام والتعايش واحترام التنوع الثقافي والديني”.

كما يناقش المشاركون ضمن المحور الثالث، موضوع القوانين والاتفاقيات الدولية الخاصة بتجريم خطاب الكراهية، حيث سيتم بيان حدود تطبيق حرية التعبير ومجالات حمايتها في القانون الدولي الإنساني، ودور الأطر التشريعية؛ الدينية والقانونية في مواجهته، إضافة إلى دور المؤسسات التعليمية والتربوية وكذلك الثقافة والفنون في التصدي لهذا الخطاب، وتعزيز احترام التنوع وقبول التعددية والفهم الإنساني للآخر.

وفي تصريح له بهذه المناسبة، قال سعادة الدكتور إبراهيم بن صالح النعيمي رئيس مجلس إدارة مركز الدوحة الدولي لحوار الأديان، إن مؤتمرات الدوحة التي تعقد بشكل دوري؛ تمثل ملتقى فكريا تشاوريا بين المفكرين وممثلي الأديان السماوية، بالإضافة إلى كوكبة مختارة من علماء الأديان والأكاديميين ورؤساء مراكز حوار الأديان من مختلف أنحاء العالم.

وعن موضوع المؤتمر هذا العام، أوضح أن خطاب الكراهية ينطوي على انتهاك وانتقاص لحقوق الإنسان، وهو من أهم القضايا، الدينية والإنسانية الأكثر إلحاحا في الوقت الحالي، ما يتعين معه التأكيد عليها وصيانتها.

وأضاف ” هذا المؤتمر يهدف إلى معالجة مسألة خطاب الكراهية وأبعاده ومواقف الأديان منه، والدعوة إلى المحبة والتسامح والتعاطف، بمشاركة واسعة، وبحضور شخصيات من دول اشتهرت أو تضررت من خطاب الكراهية حول العالم”.

وشدد على أن مؤتمر الدوحة سيركز على المشتركات، والدعوة إلى كلمة سواء بين الديانات السماوية، لإيجاد أرضية للتعايش المشترك لمصلحة الإنسانية بشكل عام، بعيدا عن نقاش الأمور العقائدية الخاصة بكل ديانة.

وقال ” نركز على تعزيز الاحترام المتبادل بين أتباع الأديان، ونحرص على حوار تنعكس نتائجه إيجابا على واقع أتباع الديانات المختلفة، ويسفر عن تراجع الكراهية وخاصة تجاه الإسلام والمسلمين، فيما بات يعرف بظاهرة”الإسلاموفوبي” أو الخوف غير المبرر من الدين الإسلامي والمسلمين؛ مما يوفر مزيدا من التعاطف مع قضايا الأمة في البلدان غير الإسلامية، وتلك أهداف نسعى لتحقيقها وبدأت تتحقق بشكل واضح”.

كما أعلن سعادة الدكتور إبراهيم بن صالح النعيمي رئيس مجلس إدارة مركز الدوحة الدولي لحوار الأديان، أنه سيتم خلال المؤتمر الرابع عشر منح”جائزة الدوحة العالمية الرابعة لحوار الأديان”، وهي الدورة الرابعة للجائزة وعنوانها هذا العام “إسهامات بارزة في نشر ثقافة الخطاب المعتدل”، ليكون متوافقا مع أهداف المؤتمر.

وأكد سعادته أنه تم اختيار الفائزين بالجائزة بناء على إنجازاتهم في نشر ثقافة خطاب الاعتدال، والتقريب بين الشعوب وأتباع الأديان المختلفة، ودحض خطاب الكراهية والتحريض والتمييز، والعنصرية، والتطرف، والإرهاب.

وتشرف على الجائزة لجنة أمناء متخصصة مكونة من أعضاء يمثلون الأديان السماوية الثلاثة، بالإضافة إلى مسؤولين من المركز، وتختار لجنة أمناء الجائزة المحكمين من خيرة المتخصصين في مواضيعها من كل أنحاء العالم.

وقد تم إطلاق جائزة الدوحة العالمية لحوار الأديان عام 2013، وتعد المبادرة الفريدة من نوعها في هذا المجال على مستوى العالم.

وأشار سعادة الدكتور النعيمي إلى أن مركز الدوحة لحوار الأديان، المنظم للمؤتمر والمشرف على الجائزة، بات محل فخر لكل مواطن قطري ولكل عربي ومسلم في أي مكان، “حيث يعد المؤسسة الرائدة في قطر المعنية بالحوار بين الأديان والثقافات، وبناء القدرات في مجال الحوار وثقافة السلام”.

ولفت في سياق متصل إلى المبادرات المتنوعة لدولة قطر في مجال الحوار والتواصل بين أتباع هذه الأديان والحضارات والثقافات، مما أكسبها مكانة عالمية مرموقة وجعلها واحدة من دول العالم الأكثر تأثيرا في مثل هذه القضايا.

وقال إن “دولة قطر بقيادتها الرشيدة، سباقة في كل تلك القضايا المهمة، وهي دولة تبحث دائما عن السلام والوئام، ولها إسهامات وأدوار مشهودة في هذه المجالات”.

وتابع إن استمرار هذا الحوار على أرض قطر، فيه إثراء لدورها الرائد الذي ظلت تضطلع به في هذا المجال، خاصة وأنها بلد متعدد الثقافات عبر الكثير من الجنسيات التي تعيش فيها أو التي تزورها أو تشارك في المؤتمرات أو الفعاليات التي تنظمها، الأمر الذي جعل من مؤتمرات حوار الأديان بالدوحة إضافة أخرى لتلك الأبعاد الإنسانية.

وأكد أن من بين أهداف المؤتمر “أن ينقل للمتحاورين وجهة نظر المواطن القطري والمسلم تجاه القضايا المطروحة بشكل واضح من دون أي تنازل عن المبادئ أو عما نؤمن به، بالإضافة إلى بيان مبادئ الإسلام في دعوته إلى التسامح والمحبة والعيش المشترك ونبذ الكراهية والعدوان على غير المعتدين”.

وأوضح أن “عالم اليوم الذي يعيش فيه الجميع يهدده خطران أساسيان أولهما الإرهاب الذي أجمع الكل على محاربته والتصدي له، والثاني الذي لا يقل خطورة عن سابقه يتلخص في تصاعد خطاب الكراهية بكل أشكاله وصوره الإقصائية والعنصرية التي تصنف الناس حسب دينهم أو جنسهم أو لونهم”.

كما تطرق الدكتور النعيمي لما يجمع بين الديانات السماوية من مشتركات، مؤكدا أن جميع النصوص الدينية ضمن الكتب السماوية تدعو إلى محاربة الكراهية وإلى نشر المحبة والتسامح، لكنه رأى أن بعض الممارسات على أرض الواقع تظهر عكس ذلك، حيث تمارس الكراهية باسم الدين، وأصبحت الأديان مطية لمحاربة الأديان الأخرى، وكان خطاب الكراهية هو الوسيلة الأولى في ذلك.

Like
Like Love Haha Wow Sad Angry
Show More

Related Articles

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *

wild fingering with love tunnel fucking.website
free xxx
sextop yaela vonk and kyla.

Back to top button