additional reading tokyo hot busty aubrey kate on massage table. european babe gets licked. phim heo angelina valentine tattooed vixen. http://desigirlsfuckvidz.com

🌍 World

US, Taliban sign peace deal in Doha to wind down 18-year war

الولايات المتحدة وطالبان توقعان اتفاق سلام في الدوحة لإنهاء حرب استمرت 18 عامًا

 

Bloomberg
US and Taliban officials signed a peace deal aimed at winding down the war in Afghanistan after more than 18 years of fighting that turned into the longest conflict in American history.

Secretary of State Michael Pompeo led a US delegation that signed the agreement with Taliban leaders in Qatar on Saturday. The deal — which followed a seven-day reduction in violence — is expected to pave the way toward direct talks between Taliban officials and Afghan leaders in Oslo next month, according to US officials who spoke on condition of anonymity.

The agreement allows the US to immediately begin withdrawing some of its roughly 13,000 troops in Afghanistan, fulfilling a key campaign promise of President Donald Trump to start getting the US out of “endless wars.” But it leaves many key details — including a lasting peace agreement between the Taliban and the Afghan government, as well as the rights of women — up to later talks.

In exchange for the initial US troop drawdown, the Taliban pledge to cut ties with all terrorists and prevent Afghan territories from becoming militant havens. 

Barring disruptions, US troop levels are expected to decline to about 8,600 within 135 days, with all troops being withdrawn within 14 months. Further declines depend on the Taliban fulfilling their agreement to engage in talks with Afghan officials and confront terrorists, according to US officials.

Ahead of the signing of the Doha deal, US officials described the agreement as the beginning of an effort to reach a broader political solution to a war that has spanned three US presidencies and killed or injured more than 100,000 Afghans over the past decade alone, while costing the lives of over 2,400 American troops.

وُقّع أمس، في الدوحة اتفاق إحلال السلام في أفغانستان، برعاية دولة قطر، وذلك بحضور سعادة الدكتور خالد بن محمد العطية نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدولة لشؤون الدفاع، وسعادة الشيخ محمد بن عبدالرحمن آل ثاني نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية، وسعادة السيد مايك بومبيو وزير خارجية الولايات المتحدة الأميركية، والملا عبدالغني برادر رئيس المكتب السياسي لحركة طالبان الأفغانية، وعدد من قادة «طالبان».

كما حضر الحفل الذي أقيم بهذه المناسبة، معالي السيد يوسف بن علوي بن عبدالله الوزير المسؤول عن الشؤون الخارجية في سلطنة عُمان الشقيقة، وسعادة السيد مولود جاويش أوغلو وزير الخارجية بجمهورية تركيا الشقيقة، وسعادة السيد شاه محمود قريشي وزير خارجية باكستان، وسعادة السيد رشيد ميريدوف نائب رئيس مجلس الوزراء وزير خارجية جمهورية تركمانستان، وسعادة السيد عبدالعزيز كاميلوف وزير خارجية جمهورية أوزبكستان، وسعادة السيد سراج الدين مهر الدين وزير خارجية جمهورية طاجيكستان، وسعادة السيدة رينتو مارسودي وزيرة الشؤون الخارجية بجمهورية إندونيسيا، وسعادة السيدة إينا إيريكسن سريدا وزيرة الخارجية بمملكة النرويج، وسعادة السيد باوكوتا راموسينو الأمين العام لمنظمة الباجواش الدولية، وسعادة السيد فلاديمير نوروف الأمين العام لمنظمة شنغهاي للتعاون.

وقّع الاتفاق عن الجانب الأميركي سعادة السيد زلماي خليل زاد المبعوث الأميركي لأفغانستان، وعن «طالبان» الملا عبدالغني برادر.

محمد بن عبدالرحمن: قطر سعيدة بتوقيع الاتفاق على أرضها بعد «مفاوضات شاقة»

ألقى سعادة الشيخ محمد بن عبدالرحمن آل ثاني نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية، كلمة قبيل إبرام الاتفاق، أكد فيها على موقف قطر الثابت، من عدم جدوى أي حل عسكري للأزمة الأفغانية.

وقال: «إنه تنفيذاً للتوجيهات الحكيمة لحضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى -حفظه الله- فقد واصلت دولة قطر جهودها الحثيثة ومساعيها الحميدة ووساطتها الجادة من أجل تحقيق السلام في أفغانستان، والتقريب بين وجهات نظر الأطراف المعنية في الصراع، للتوصل إلى حل سياسي يضمن تحقيق السلام والاستقرار والازدهار للشعب الأفغاني».

عبّر سعادته، خلال الكلمة، عن بالغ ارتياحه نتيجة التوصل إلى اتفاق يُعد الخطوة الأولى لطريق السلام الشامل والمستدام، مشيراً إلى أن هذا الاتفاق، لا بد له وأن يجمع أطياف ومناطق ومكونات المجتمع الأفغاني كافة رجالاً ونساء، لبناء مستقبل الأجيال القادمة في هذا البلد العريق.

ونوه سعادة نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية بمبادرة دولة قطر لاستضافة مؤتمر الحوار الأفغاني-الأفغاني خلال السنة الماضية، مؤكداً أن تلك المبادرة وضعت اللبنات الأولى لحوار مجتمعي أوسع وأشمل بين الفرقاء في المعادلة الأفغانية، وتطلع سعادته إلى استكمال هذه العملية لتتويج الاتفاق بالسلام الشامل والمستدام في المستقبل القريب.

كما تطرق سعادة نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية، إلى ما يعانيه الشعب الأفغاني من ظروف خطيرة، تفوق قدرته على التحمل في التعامل مع الأخطار والتهديدات الناشئة عن الحرب بكل تبعاتها السلبية.

وتابع سعادته قائلاً: «نثمّن هنا موقف كل من الولايات المتحدة الأميركية وطالبان خلال مراحل الحوار والمفاوضات التي استضافتها الدوحة، وحرصهما على الشفافية، واقتناعهما الراسخ بمواجهة التحديات المتشابكة والمتنوعة لتحقيق السلام المنشود، ورغبتهما الصادقة في إنهاء الخلاف بينهما».

وأشاد سعادته بوقف عمليات العنف في أفغانستان بدءاً من السبت قبل الماضي، مؤكداً أن من شأن ذلك الحفاظ على أرواح بريئة «ستكون دون أدنى شك سنداً للسلام المستدام والإعمار المنشود».

وأكد سعادة الشيخ محمد بن عبدالرحمن آل ثاني نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية، على إيمان دولة قطر الراسخ بالوساطة كأداة رئيسية لتحقيق السلام وحلّ النزاعات بالسبل السلمية، وهو ما أتاح لها حلّ العديد من النزاعات في المنطقة، بفضل مصداقيتها وشفافيتها ووقوفها على مسافة واحدة من جميع الأطراف.

وأضاف قائلاً: «إن ما يُسعد دولة قطر قيادة وحكومة وشعباً، أن يُوقع على أرضها اتفاق السلام بين الولايات المتحدة الأميركية وطالبان، والذي مرّ بمراحل طويلة من المفاوضات الشاقة حتى كُلّل بالنجاح».

تحقيق السلام

وخلال الكلمة، شدّد سعادة الشيخ محمد بن عبدالرحمن آل ثاني نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية، على أن تحقيق السلام المنشود من هذا الاتفاق، وبناء علاقات ناجحة ومثمرة بين الجانبين يتطلب إدراكاً متبادلاً من كل طرف لشواغل الطرف الآخر، ورغبة صادقة في تحقيق المصلحة للجميع، مؤكداً أن ذلك لن يتحقق إلا من خلال خلق ظروف مواتية لتنفيذ هذا الاتفاق، وصولاً إلى التسوية النهائية بين الجانبين.

وأشار إلى أن هذا الاجتماع في الدوحة، يشكل رسالة دعم للشعب الأفغاني لاجتياز هذه المرحلة الصعبة، كما أنه يُعد بمثابة رسالة شكر للولايات المتحدة الأميركية و«طالبان» والحكومة الأفغانية والدول كافة التي دعمت الحوار والمفاوضات بين الجانبين.

وتطلع سعادته إلى أن يكون هذا الاتفاق نقطة تحول مهمة على طريق الاستقرار والازدهار للشعب الأفغاني، وتحقيق أهدافه في الأمن والتنمية والرخاء.

ودعا سعادته المجتمع الدولي إلى بذل مزيد من الجهود لمواجهة أية تحديات تواجه السلام المنشود في أفغانستان، وقال: «انطلاقاً من إيمان دولة قطر الراسخ بأن استدامة السلام مسؤولية مشتركة للأسرة الدولية، فإننا نؤكد على أن دولة قطر لن تألو جهداً في مواصلة مشاركتها الفاعلة مع الجهود الدولية والإقليمية كافة في هذا الشأن».

وتابع سعادته: «إنني أدعو اليوم الدول التي ما زالت تشهد نزاعات للانفتاح على المبادرات الهادفة إلى إرساء دعائم السلام من خلال الحوار البنّاء، الذي يحقق للشعوب طموحاتها وتطلعاتها في الأمن والاستقرار والعيش الكريم، وما أحوجنا إلى ذلك السلام في مناطق كثيرة من العالم، وما أحوجنا إلى لغة حوار رصينة وصريحة، تعالج مشاغل اليوم، وتفتح الطريق أمام مستقبل أفضل تستحقه الشعوب».

واختتم سعادته كلمته بالتعبير عن الاعتزاز والفخر، لكون دولة قطر داراً مفتوحة للحوار أمام الجميع، مؤكداً أنها استطاعت عبر مساعيها النبيلة، أن تذلل العقبات كافة التي واجهت إبرام اتفاق السلام الذي نحتفي به اليوم.

Like
Like Love Haha Wow Sad Angry
Show More

Related Articles

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *

wild fingering with love tunnel fucking.website
free xxx
sextop yaela vonk and kyla.

Back to top button