UN: Nearly 3 Million Migrants Stranded by COVID-19
الأمم المتحدة: ما يقرب من ٣ ملايين مهاجر تقطعت بهم السبل بسبب كوفيد-١٩
QNA
Geneva: Coronavirus border closures and restrictions have stranded nearly 3 million migrants around the world who want to return home but cannot, the UN migration agency said on Friday, adding some had been “warehoused” in unhygienic settings.
The International Organization for Migration (IOM) report is the most comprehensive to date on the issue, covering more than 100 countries. It includes only migrants who want to return but are unable to do so because of the COVID-19 restrictions, such as seafarers stuck on decommissioned ships, miners or construction workers.
“It should be clear that migrants can be returned home in a safe and dignified manner despite the constraints imposed by COVID-19,” said IOM Director General, Antonio Vitorino in a statement, urging dialogue between countries.
Some stranded migrants have been confined in unclean quarters and where social distancing was impossible, placing them at risk of disease. Others face abuse, exploitation and neglect, the report said.
The worst region by far is the Middle East and North Africa which accounts for 1.275 million of the total of 2.75 million in the IOM tally. Second was Asia with nearly a million.
Others are stuck on board idle cruise ships, often not even granted the opportunity to go above deck.
“It’s a very dire situation to be trapped below deck for 6 months,” he said, urging better treatment. “Migrants are key, they are central, to a robust global economy.”
قنا
جينيف: كشفت المنظمة الدولية للهجرة عن أن جائحة فيروس كورونا المستجد /كوفيد-19/ حالت دون عودة نحو مليونين و750 ألف شخص ما يزالون عالقين في مناطق مختلفة من العالم إلى ديارهم، داعية إلى ضرورة ارساء تعاون دولي فعال لمعالجة هذه الأوضاع في أقرب الآجال.
وقالت المنظمة، في بيان لها، إنها “استندت في الاحصائيات التي بحوزتها إلى بيانات جمعتها من 382 موقعا في أكثر من 101 دولة ترصد تأثير الجائحة على تحركات المهاجرين في الدول المضيفة والفرص المتاحة لهم للعودة إلى أوطانهم، علاوة على أولئك الذين تقطعت بهم السبل سواء في دولهم الأصلية، ولم يتمكنوا من العودة إلى أعمالهم، أو في دول العمل ولم يتمكنوا من العودة لقضاء العطلة في دولهم الأصلية”.
وأضافت أن “تأثير قيود التنقل المفروضة لاحتواء الفيروس المستمر على المهاجرين منذ أشهر يظهر نطاق وتعقيدات التحديات التي تواجه الحكومات والأشخاص المتنقلين، في وقت تقطعت فيه السبل بما لا يقل عن 2.75 مليون مهاجر في جميع أنحاء العالم”.
في سياق متصل، قال السيد أنطونيو فيتورينو المدير العام للمنظمة الدولية للهجرة إن “قيود التنقل، ومن بينها إغلاق الحدود وعمليات الإغلاق التي طبقتها العديد من الدول لمكافحة انتشار الفيروس، تتطلب من الدول التواصل مع جيرانها والبلدان الأصلية للمهاجرين لتلبية احتياجاتهم والتعامل مع المشكلات التي يعانون منها”.
وشدد فيتورينو، في تصريح مماثل، على ضرورة إتاحة الفرصة لعودة المهاجرين إلى ديارهم بطريقة آمنة وكريمة رغم القيود التي تفرضها الجائحة ، مع الأخذ بعين الاعتبار التحديات الصحية الكبيرة التي يفرضها الفيروس.
وتتسابق كبرى الشركات العالمية لإيجاد لقاح لفيروس كورونا، في وقت صرح فيه السيد تيدروس أدهانوم غيبريسوس مدير عام منظمة الصحة العالمية، /الثلاثاء/ الماضي، في ختام اجتماع للمجلس التنفيذي للمنظمة حول الجائحة بأن “ثمة أمل” في توفر لقاح للمرض بحلول نهاية العام الجاري.
