additional reading tokyo hot busty aubrey kate on massage table. european babe gets licked. phim heo angelina valentine tattooed vixen. http://desigirlsfuckvidz.com

😎 LifeStyle

Ajyal movies present bold themes from Arab world

صناع أفلام بمهرجان أجيال يؤكدون أهمية السينما في رفع الوعي

International artistes who have worked on bold themes about the Middle East region say that cinema helps in bringing the communities together.

Showcasing their films at the sixth Ajyal Film Festival, the annual cinema event hosted by the Doha Film Institute (DFI) at Katara Cultural Village, talents associated with Weldi and What Walaa Wants said while the two films discuss real-world problems, they also help build dialogue, awareness and positive change. Both the films were supported by DFI. Weldi (Tunisia, France, Belgium, Qatar/2018), directed by Mohamed Ben Attia is about Riadh, who is about to retire from his work at the port of Tunis. The life he shares with his wife Nazli revolves around their only son Sami, who is preparing for his high school exams. The boy’s repeated migraine attacks are a cause of much worry to his parents. But when he finally seems to be getting better, Sami suddenly disappears leaving only a note behind as a clue to where he might be gone.

Mohamed Dhrif (pictured), who plays Riadh, said: “Film has a universal language that brings people and communities together, and bring joy to life. Through our film, we highlighted a real problem and raised awareness on an important topic. I believe that film helps shed light on real life obstacles.”

He lauded the role of Ajyal and in its commitment to nurturing youth talent.

What Walaa Wants (Canada, Denmark/2018) by Christy Garland, is about Walaa, who is raised in a refugee camp in the West Bank, while her mother was in prison. She is determined to become one of the few women in the Palestinian Security Forces, a task not easy for a girl who has her own way of doing things. Following Walaa from 15-21 years, the film is a compelling story of a defiant young girl as she fights tenaciously to achieve her dream and find her own place in the world.

أكد سينمائيون عرب ودوليون يتناولون في أفلامهم قضايا مهمة من العالم العربي على أهمية السينما في رفع الوعي ومدّ جسور المعرفة والتقارب بين المجتمعات.

واكد السينمائيون المشاركون في فيلمي “ولدي” و “ما تريده ولاء” خلال مشاركتهم في مهرجان أجيال السينمائي السادس، من تقديم مؤسسة الدوحة للافلام، على أن الأفلام تعزز ثقافة الحوار وتشجع على التغيير الإيجابي وتفتح آفاقاً جديدة لمعالجة القضايا.

وقال الممثل الرئيسي في فيلم ” ولدي ” محمد الظريف الذي يؤدي دور رياض ” الأب الذي يعاني من تعرض ابنه الوحيد سامي لنوبات متكررة من الصداع النصفي مما يتسبب في قلق والديه ثم يختفي سامي ، لينشغل الأب بهذا الاختفاء” ، قال : الفيلم يحمل لغة عالمية من شأنها تجميع الأفراد كما أنها تبعث البهجة في النفوس. وقد سلطنا الضوء من خلال الفيلم على قضية حقيقية بالإستناد على أحداث واقعية وكانت رسالتنا أن ننشر الوعي حول هذا الموضوع ، أما كريستي جارلاند مخرجة فيلم “ما تريده ولاء” ، فقد أشارت للعنصر الأساسي الذي جذبها للعمل على هذا الفيلم وهو المكان الذي تدور فيه الأحداث، وهو بالتأكيد المكان الذي نشأت به ولاء وتعيش فيه حتى الآن بكل ما يحدث فيه من فوضى وعقبات، وحلم ولاء الشجاع وغير التقليدي في الإنضمام إلى قوات الأمن، وعزيمتها وإصرارها على تحقيق طموحها.

وقد احتفى المهرجان اليوم بالفائز بجائزة نوبل للسلام الهندي كايلاش سياتري حيث يعرض المهرجان فيلما حول شخصيته هو “بلا ثمن” وقد حاز جائزة نوبل للسلام 2014، مع ملاله يوسف زاي ، “لنضالهما ضد قمع الأطفال والمراهقين ومن أجل حق الأطفال في التعلم.كما تحدث سياتري عن رحلته في عدد من الجلسات الحوارية .

من جهة أخرى أخذ الفنان الفرنسي- التونسي إل سيد، مٌبدع فن الكاليجرافيتي وله اعمال كثيره في الدوحة جمهوره في رحلة ملهمة عن تأثير الفن في توحيد المجتمعات واعتزازها بهوياتها، وذلك أثناء الجلسة الحوارية الأولى من منبر أجيال والتي تٌعد جزءاً من فعاليات مهرجان أجيال السينمائي السادس، الحدث السينمائي السنوي الأبرز من تقديم مؤسسة الدوحة للأفلام بالحي الثقافي كتارا.

وقد قدم الفنان إل سيد جلسة حوارية هامة عن “حرية التعبير عن الذات” ،منوها بأن تجربته في فن الجرفيتي وتقديمه تحفة فنية رائعة في حي منشية ناصر بالقاهرة على جدران أكثر من 50 مبنى في أحد أحياء القاهرة الذي يقطنه أناس يعملون بشكل أساسي في جمع القمامة ، فمفهوم الذات في هذا السياق كان بمثابة تجربة تنويرية بالنسبة للفنان الذي عبر عن استخدامه “للفن كأداة لإبداع التجارب الإنسانية” ،وأضاف قائلاً: “أعمالي لا تمثل استجابة لأحداث ما بل هي تعبير عن كيفية استخدام الفن لتغيير مفاهيم الناس والتواصل معهم”.

هذا وقد تواصلت فعاليات مهرجان أجيال السينمائي اليوم مع عروض الأفلام القصيرة لجميع أفراد الأسرة والبرنامج الثاني والأخير لعروض “صنع في قطر” والتي ضمت الأفلام التالية: “المسرح المكشوف” (2018) لمهدي علي علي، “التبييض” (2018) إيمان المرغني، “مجرد ذكرى” لمريم الذبحاني، “فضاء ناصر” (2018) لمحمد المحميد، “السبب، يوليو 2017” (2017) لهدير عمر، “سمحة” (2018) لنور فوزي الأسود، “بلا قيود” (2018) لحسام العبار، “أين أنت يا مياو؟” (2018) لميسم آل ثاني ، بالإضافة إلى حلقات نقاشية هادفة حول دور الموسيقى في السينما وعروض الأفلام العالمية.

ويستمر المهرجان من تقديم مؤسسة الدوحة للأفلام لغاية 3 ديسمبر في الحي الثقافي كتارا.

;

Like
Like Love Haha Wow Sad Angry
Show More

Related Articles

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *

wild fingering with love tunnel fucking.website
free xxx
sextop yaela vonk and kyla.

Back to top button