additional reading tokyo hot busty aubrey kate on massage table. european babe gets licked. phim heo angelina valentine tattooed vixen. http://desigirlsfuckvidz.com

💉 Health🦠Coronavirus

Precautionary steps ‘halved’ Covid-19 cases in Qatar: Dr al-Khal

د. الخال: لولا الإجراءات الاحترازية لكانت الإصابات بكوفيد-١٩ في قطر ضعف الحالات المسجّلة

Gulf Times – Doha:

Most of the novel coronavirus (Covid-19) cases in Qatar are mainly concentrated among people placed under quarantine in advance, and the number of infections would have been almost double but for the precautionary measures and early tracking, a senior official said.

Dr Abdullatif al-Khal, chair of the National Strategic Group of Covid-19, co-Chair of the National Pandemic Preparedness Committee at the Ministry of Public Health and head of the Infectious Diseases at Hamad Medical Corporation (HMC), was addressing a press conference with Dr Einas al-Kuwari, chair of the Department of Laboratory Medicine and Pathology at HMC on Thursday evening.

“Those who are placed under quarantine are often in contact with others who have been diagnosed with the virus, whether from the expatriate workers, those returning from travel, or family members who were in contact with an infected person,” he explained.

Dr al-Khal pointed out that since the beginning of the Covid-19 outbreak in Qatar on February 28, its spread has been limited and was more concentrated among Qatari returnees from abroad and subsequently quarantined in either the designated facilities or home.

“The situation changed in March, especially starting from March 8, 2020 after the discovery of the first infection among workers, when the Ministry of Public Health tracked the cases in contact with the first cases among workers. An increasing number of people infected with the virus were discovered, and the epidemiology of the virus changed in Qatar since then,” he said.

At present, Dr al-Khal said the infections among the returnees from travel are declining and have become very limited, while the number of cases discovered in the country, particularly among expatriate workers working in different occupations, has increased.

Recently, an increasing number of infections was discovered, exceeding 900 cases per day, he said, adding that the vast majority of these infections are from the labour category, and concentrated in industrial areas and elsewhere in the workers’ housing in different areas of Doha.

According to Dr al-Khal, the number of cases began to increase last week, considered the period when the virus entered its peak in Qatar, or what is called (the highest wave), expecting the possibility of continued increasing cases over the coming days before they begin to decrease.

Though most of the infections are among expatriate workers, the rest of the Covid-19 cases are among Qataris, other residents and their family members.

He stressed that the vast majority of the infected about 90% of the cases are mild, and the symptoms they show are similar to those of a cold or a mild flu. Many of them did not have any symptoms and their infection was discovered by examining contacts, which is reassuring as the majority of the injured are mild and can recover within a period of two to three weeks.

In response to a question about the Ministry of Public Health taking new precautionary measures to limit the spread of Covid-19, Dr al-Khal explained that the basis is early tracking of contacts, isolation of infected people and placing contacts under quarantine, which is considered one of the essentials of public health and will be expanded to coincide with the increase of the virus spread to many areas of the country. The ministry has increased the number of teams working day and night to track infections.

He pointed to the work to increase the number of beds allocated for both critical and severe and mild cases. Work is on to increase the capacity and the number of tests related to Covid-19. 

source: gulf-times

حامد سليمان – العرب:

أكد الدكتور عبداللطيف الخال الرئيس المشارك باللجنة الوطنية للتأهب للأوبئة في وزارة الصحة العامة، رئيس مركز الأمراض الانتقالية بمؤسسة حمد الطبية، أنه ومنذ بدء ظهور فيروس كورونا «كوفيد – 19» في قطر، في 28 فبراير الماضي، كان انتشاره محدوداً ومركزاً بين القطريين العائدين من الخارج، والذين كانوا في فترة الحجر إما في الفنادق أو المنازل.

أشار خلال مؤتمر صحافي لوزارة الصحة العامة، مساء أمس، حول آخر الإحصائيات المتعلقة بفيروس كورونا «كوفيد – 19»، إلى أن الوضع تغير في 8 مارس 2020، باكتشاف أول إصابة بين فئة العمالة، وقامت وزارة الصحة العامة بالتحري وتقصي الحالات المخالطة، للحالات الأولى بين العمالة، ومن ثم تم اكتشاف أعداد متزايدة من الإصابة بالفيروس، وتغيرت وبائيات الفيروس في دولة قطر منذ ذلك الوقت.

وقال د. الخال: في الوقت الحالي، الإصابات بين العائدين من السفر أخذت في النقصان، وأصبحت محدودة جداً، بينما ازدادت الحالات المكتشفة داخل الدولة، وبالذات بين العمالة الوافدة.

وأضاف أنه في الآونة الأخيرة، تم اكتشاف أعداد متزايدة من الإصابات تجاوز عدد الحالات في اليوم الواحد 900 حالة، وكان ذلك يوم الاثنين من هذا الأسبوع، والغالبية العظمى من هذه الإصابات أيضاً من فئة العمالة، التي تتمركز غالبيتها في المناطق الصناعية، وفي أماكن أخرى من سكن العمال في مناطق مختلفة من الدوحة.

وتابع: عدد الحالات في الأسبوع الأخير بدأ في التزايد، وأنا أعتقد أن هذه فترة دخول الفيروس ذروته في دولة قطر، أو ما نسميها أعلى الموجة، ونتوقع احتمال استمرار زيادة الحالات، والاستمرار في اكتشاف هذا العدد الكبير من الحالات بشكل يومي على مدى الأيام المقبلة، قبل أن يبدأ العدد بالتناقص.

وأوضح أنه بالرغم من أن معظم الإصابات هي بين الوافدين فإن هناك نسبة من المصابين بين القطريين والمقيمين الآخرين وأفراد أسرهم، وأن الغالبية العظمى من المصابين، والذين يشكلون تقريباً 90% هم من الحالات الخفيفة، والأعراض لديهم تشابه أعراض الزكام، أو الإنفلونزا الخفيفة، وكثير منهم لم يكن لديه أي أعراض وتم اكتشافه عن طريق فحص المخالطين، وهذا شيء مطمئن أن غالبية المصابين إصابتهم خفيفة، وأنهم يتعافون خلال فترة بين أسبوعين إلى ثلاثة أسابيع، ويتم شفاؤهم.

ولفت إلى أن المصابين الذين يتم إدخالهم للمستشفى يحتاجون إلى العلاج بالأكسجين، وأيضاً العلاجات المستخدمة للفيروس، والغالبية العظمى لا تحتاج إلى علاج أو أكسجين أو إلى أدوية.

ونوه بأن معظم الحالات الإيجابية التي يتم اكتشافها والتي تم اكتشافها خلال الأيام الماضية، كانت بين من كانوا تحت الحجر الصحي كاحتراز، وهذا شيء ساهم في الحدّ من انتشار الفيروس بالمجتمع، مضيفاً: فلولا هذه الإجراءات الاحترازية والتقصي المبكر ووضع الناس تحت الحجر لكانت أعداد الإصابات في دولة قطر هي تقريباً ضعف الحالات التي تم تسجيلها حتى الآن.

36% من المصابين من الفئة العمرية بين 25 و34 سنة

أكد الدكتور عبداللطيف الخال، أن أعداد المتعافين من المرض يشكلون تقريباً 10% من إجمالي المصابين، وأعداد المتعافين في زيادة بشكل يومي، والتعافي من الفيروس بعد مرور فترة من الأعراض، وأيضاً يحتاج إلى أن يصبح الفحص سلبياً، ويحدث ذلك عادة بعد مرور أسبوعين على الأقل من الإصابة.

وقال: «إذا تغير الفحص من إيجابي إلى سلبي يتم تكراره، وإذا ثبت أن هناك فحصين سلبيين، يتم تقرير شفاء الشخص، ويسمح له بالعودة للمنزل، وحتى بعد ذلك زيادة في الحرص يُطلب من الشخص المتعافي أن يعزل نفسه فترة أسبوعين ويحاول ألا يختلط بالآخرين».

ونوه بأن معظم المتعافين هم من الفئة العمرية بين 25 و44، وهذا يعكس الفئات العمرية بين المصابين أن معظم المصابين من الشباب، حيث إن نسبة 36% من المصابين هم من الفئة العمرية بين 25 و34 سنة، تليها الفئة العمرية بين 35 و44 سنة، وتشكل نسبة 29%، وهذا يعكس وبائية من يصيبهم الفيروس في دولة قطر، فمعظمهم من الشباب من الطبقة العاملة في الدولة.

وقال د. الخال: هناك عدد قليل من الإصابات بين الأطفال، دون 18 عاماً، وأيضاً هناك نسبة إصابة قليلة بين الكبار في السن، وهذا الشيء مشجع، فهذا يعني أن المجتمع فعلاً يحرص على حماية الكبار في السن من الإصابة بالفيروس، لأنهم إذا أصابهم الفيروس أكثر عرضة من غيرهم لمضاعفات الفيروس، التي قد تكون خطيرة في بعض الأحيان، وهذا شيء صراحة مشجع ونأمل أن يستمر المجتمع في حماية الكبار في السن، والكبار في السن يستمرون في حماية أنفسهم من الإصابة بالفيروس، لحين ظهور تطعيم وعلاج فعالين.

حالات الشفاء تجاوزت 1000 حتى الآن

أكد الدكتور عبداللطيف الخال أنه بالرغم من أن معظم الإصابات هي بين الوافدين، فإن هناك نسبة من المصابين بين القطريين والمقيمين الآخرين وأفراد أسرهم، وأن الغالبية العظمى من المصابين، والذين يشكلون تقريباً 90%، هم من الحالات الخفيفة، والأعراض لديهم تشبه أعراض الزكام، أو الانفلونزا الخفيفة، والكثير منهم لم تكن لديه أية أعراض وتم اكتشافه عن طريق فحص المخالطين، وهذا شيء مطمئن، لأن غالبية المصابين إصابتهم خفيفة ويتعافون خلال فترة بين أسبوعين إلى ثلاثة أسابيع، ويتم شفاؤهم. ولفت إلى أن المصابين الذين يتم إدخالهم للمستشفى يحتاجون إلى العلاج بالأوكسجين، وأيضاً العلاجات المستخدمة للفيروس، والغالبية العظمى لا تحتاج إلى علاج أو أوكسجين أو إلى أدوية.

وأشار إلى أن حالات الشفاء في قطر تجاوزت 1000 حالة شفاء حتى الآن، وأن عدد الحالات التي تحتاج إلى دخول إلى العناية المركزة تبلغ تقريباً نسبة 1% من عدد المصابين، موضحاً أن ذلك أيضاً شيء مطمئن، وأن كل يوم يشهد دخول بين 5 إلى 10 حالات جديدة للعناية المركزة، وأقل من النصف منهم على جهاز التنفس، ونسبة الشفاء للحالات في العناية المركزة ولله الحمد ما زالت جيدة جداً ومشجعة.

يجب البقاء في المنازل وتجنّب الزيارات

تطرق الدكتور عبداللطيف الخال، خلال المؤتمر الصحافي، لعدد الإصابات التي كان من الممكن تسجيلها في حال عدم تطبيق الاحترازات الوقائية، ومنها التباعد الاجتماعي وإغلاق المدارس والمجمعات التجارية، وغيرها من الإجراءات مثل منع التجمعات في الأماكن العامة، حيث أكد أن نسبة الاصابات كانت ستكون أعلى بكثير لو لم يتم تطبيق كل تلك الإجراءات المتخذة. وجدد التأكيد على ضرورة الالتزام بشكل أكبر بمسألة التباعد الاجتماعي، وعدم الخروج من المنزل إلا للضرورة، وتفادي الزيارات والحرص على نظافة اليدين وارتداء الكمامات، خاصة بالنسبة للأشخاص الأكثر عرضة للإصابة بالفيروس مثل كبار السن من 55 عاماً ما فوق، إلى جانب أصحاب الأمراض المزمنة مثل السكري وأمراض القلب والضغط والشرايين والسرطان وأمراض المناعة الأخرى، حيث عليهم عدم الاختلاط أكثر وعدم الخروج قدر الإمكان حتى تتم السيطرة بشكل أكبر على الفيروس في قطر، وحتى تتوفر الأدوية الفعالة من أجل القضاء عليه.

كلما كانت الجهود أكبر سيطرنا على حدّة الذروة

رداً على سؤال حول دخول دولة قطر في ذروة انتشار الفيروس، وما الذي يعنيه ذلك، ولماذا زاد عدد الإصابات، قال د. عبد اللطيف الخال: زاد عدد الإصابات بسبب سرعة انتقال الفيروس من شخص إلى آخر، بالإضافة إلى أنه في حال وصل انتشار الفيروس إلى نسبة معينة في المجتمع ستبدأ الحالات الجديدة بالزيادة، وهذا ما شهدناه في الأسبوع الماضي، حيث أخذ عدد الحالات بالزيادة بشكل كبير مقارنة بالفترة الماضية، وهذا يعني أننا دخلنا مرحلة الذروة، أو أعلى الموجة، ونتوقع اصابات يومية قريبة من ألف إصابة، وسيستمر هذا المعدل ويمكن أن يزداد أو يثبت خلال الأيام والأسابيع المقبلة، وكلما كانت الجهود المبذولة أكبر كلما سيطرنا على حدة الذروة، ونجعل المنحى يسير باتجاه الأسفل». وأوضح أنه بعد تجاوز الذروة من تسجيل عدد حالات إصابة يومياً، ويتم دخولها للمستشفى وإلى العناية المركزة، يعتمد على حسب الجهود، سيهبط تدريجيا إلى أن يصل للمستويات التي كان عليها، وقد يتطلب هذا الأمر أيام إلى أسابيع، ومن بالصعب التنبؤ فيه بدقة، فنسبة الدقة قد تكون من 50%-60% من حيث الدقة، وفترة الذروة سندخلها خلال الأسبوعين المقبلين، وقد نكون محقين من 50%-60% ونبدأ بالتجاوز، ولكن قد تكون هناك ذروة ثانية، وذروة ثالثه والأمر كله يعتمد على مدى تطبيق الإجراءات الاحترازية للحد من انتشار الفيروس. ولفت إلى أن انتهاء الذروة لا يعني زوال الفيروس، وأن طبيعة الحياة تعود إلى ما كانت عليه، لأن إن تم اجتياز الذروة الأولى فهو بسبب الجهود للسيطرة عليه، لكن إن تم التهاون في الإجراءات سيكون ذروة ثانية وثالثة، وبالتالي نعود للمربع الأول، ومع التجاوز لابد الحفاظ على الإجراءات المطبقة، وحتى نحد من عودة الفيروس في فصل الشتاء، إلى أن يظهر تطعيم فعال.

د. إيناس الكواري: إجراء 5000 فحص يومياً.. والنتائج خلال 12 ساعة

تحدثت الدكتورة إيناس الكواري رئيسة المختبرات المركزية بمؤسسة حمد الطبية، عن أنواع الفحوصات المختلفة لتشخيص فيروس «كورونا»، حيث إن هناك نوعين من الفحوصات: الأول فحص «بي سي آر» وهو الفحص المعياري الرئيسي الذهبي لتشخيص الفيروس، والذي يتم عن طريق أخذ مسحة من الجزء الخلفي من الفم أو أعلى الأنف، بحيث يتم عن طريق فحص «بي سي آر» اكتشاف الحمض النووي للفيروس وتشخيص المرض.

وأضافت أن النوع الثاني هو الفحص المصلي، ويتم إجراؤه من خلال وخز الإصبع، ويوفر نتيجة سريعة تظهر خلال 15 إلى 20 دقيقة، ولكنه أقل دقة من الفحص الأول.

كما تحدثت عن استراتيجية الفحص المتبعة في دولة قطر، والتي تقوم على ثلاثة عناصر مهمة، أولها الفحوصات الخاصة بأماكن الرعاية الصحية، والتي تُجرى للأشخاص الذين يتوجهون إلى أماكن الرعاية الصحية، وتظهر عليهم أعراض فيروس «كوفيد – 19»، وثانياً فحوصات الصحة العامة، وتنقسم إلى قسمين: الأول يتلخص في تتبع المخالطين، حيث يتم فحص أي شخص على اتصال أو مخالط لشخص مصاب بفيروس «كورونا»، والقسم الثاني يتم أخذ عينات عشوائية، حيث يتم اختيار منطقة سكنية، ويتم فحص السكان عشوائياً، لتحديد ما إذا كانوا مصابين بالمرض ومعرفة مدى انتشار الفيروس في البلاد.

واستعرضت الدكتورة إيناس الكواري، التقدم المحرز على مستوى المختبر لمواجهة فيروس «كورونا»، حيث تم تعزيز القدرات المخبرية، وذلك من خلال اقتناء آخر التقنيات الحديثة والأجهزة، مما أدى إلى زيادة عدد الفحوصات كل يوم.

وقالت إن ذلك الأمر زاد أيضاً في سرعة إجراء الفحوصات، وبالتالي أدى إلى اكتشاف حالات إصابة أكثر، وهو ما يساعد فرق التتبع والتعقب لتحديد المخالطين مع الأشخاص المصابين بسرعة أكبر، وهو ما يؤدي بدوره أيضاً إلى احتواء انتشار الفيروس وتسطيح المنحنى.

حول الزيادة في عدد الفحوصات، علقت الدكتورة إيناس الكواري قائلة، إن سرعة الفحوصات وزيادة عدد التحاليل أسهمت في ارتفاع عدد الإصابات، الآن عدد الفحوصات اليومية قد يصل إلى 5000 تحليل في اليوم، والنتائج تظهر ما بين 6-12 ساعة، وقد يكون الشخص المصاب له أكثر من تحليل، فالأرقام التي يعلن عنها هي عدد المصابين وليس عدد التحاليل، فالمختبر يجري العديد من الفحوصات.

تحسّن في تطبيق التباعد الاجتماعي

تحدث الدكتور عبداللطيف الخال عن إجراءات التباعد الاجتماعي التي أوصت بها وزارة الصحة العامة والجهات المعنية بالدولة، ومدى فاعلية ذلك في الحد من انتشار فيروس كورونا، وقال: «إجراءات التباعد الاجتماعي يمكن قياسها من خلال التكنولوجيا الحديثة بعدة أنواع، حيث تم قياسها في قطر باستخدام تكنولوجيا (جوجل موبيلتي) وهي تعتمد على مدى تقارب الناس من بعضهم البعض في المجتمع من خلال هواتفهم النقالة».

وأضاف أنه بدأ قياس درجة التباعد الاجتماعي في المجتمع في 29 مارس الماضي، وكانت النسبة ذلك الوقت (ناقص 51)، حيث أشارت حينها إلى أن النسبة انخفضت إلى حوالي 50% عما كانت عليه قبل التباعد الاجتماعي، وهو تحسن جيد ولكن ليس كافياً، وهناك حاجة لتحقيق نسبة أعلى من التباعد الاجتماعي.

وأوضح أنه مع مرور الوقت ومع إعادة التوصية والإرشادات بالتباعد الاجتماعي، وبالإضافة إلى الإجراءات التي طبقتها الدولة بتشجيع التباعد، تحسنت الأرقام ووصلت في الآونة الأخيرة حتى 17 أبريل إلى (ناقص 69)%، معرباً عن أمله بأن يرتفع الرقم لكي يصل إلى (ناقص بين 80 إلى 90)% وهو ما يعني تواصلاً أقل بين الناس وتباعداً اجتماعياً أكثر).

وأكد أنه كلما قلّت نسبة التواصل وزادت نسبة التباعد الاجتماعي كلما قل احتمال انتقال الفيروس، وفرص انتشاره في دولة قطر.

وشدد على أن النتائج المسجلة حتى الآن في قياس التباعد الاجتماعي مشجعة، منوهاً بالمواطنين والمقيمين بجميع فئاتهم في تطبيق التباعد الاجتماعي لأن له دوراً كبيراً في الحد من انتشار الفيروس.

زيادة عدد الأسرّة المخصّصة للحالات الحرجة والشديدة والخفيفة

قال د. عبداللطيف الخال رداً على سؤال حول اتخاذ وزارة الصحة العامة إجراءات احترازية جديدة للحدّ من انتشار فيروس كورونا المستجد «كوفيد – 19»، لا سيما عقب الدخول في مرحلة الذروة: الإجراءات المهمة في التصدي للفيروس تعتبر الركيزة الأساسية، وسوف تستمر، وهي تحديداً التقصي المبكر وفحص المخالطين وعزل المصابين ووضع المخالطين تحت الحجر الصحي، وهي تعتبر من أساسيات الصحة العامة، وسيتم توسيع نطاقها بحيث تتواكب مع الزيادة في انتشار الفيروس في مناطق عديدة من الدولة، حيث قامت الوزارة بزيادة عدد الفرق التي تعمل ليل نهار على التحري والتقصي». وأضاف أن العمل قائم على قدم وساق لزيادة عدد الأسرّة المخصّصة سواء للحالات الحرجة والشديدة والخفيفة، ولن يكون هناك إجراءات جديدة، ولكن سيستمر العمل بالإجراءات الحالية وزيادة الطاقة الاستيعابية وزيادة عدد الاختبارات المتعلقة بالفيروس.

ورداً على سؤال حول اختلاف مدة العلاج من شخص إلى آخر، وهل هناك متوسط لهذه المدة، قال د. الخال: «معظم الحالات خفيفة أو بدون أعراض، والحالات التي بدون أعراض لا تحتاج إلى علاج، بينما يتم تقييم الحالات الخفيفة على حسب وجود عوامل خطر مثل السن والأمراض المزمنة».

وقال د. الخال: فيما يتعلق بتصنيف حالات الوفاة في دولة قطر بسبب «كورونا»، إن تصنيف حالات الوفاة يتم بناء على الإرشادات التي أعلنت عنها منظمة الصحة العالمية.

المصدر: alarab

Like
Like Love Haha Wow Sad Angry
Show More

Related Articles

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *

wild fingering with love tunnel fucking.website
free xxx
sextop yaela vonk and kyla.

Back to top button