additional reading tokyo hot busty aubrey kate on massage table. european babe gets licked. phim heo angelina valentine tattooed vixen. http://desigirlsfuckvidz.com

🌍 World

Italian government risks troubled relationship with EU over higher spending plans

تفاقم عجز إيطاليا يثير استياء المفوضية الأوروبية

Italy’s populist government has put its relationship with the EU in jeopardy after agreeing higher spending plans, as it tries to end poverty with its first budget.

The 5-Star Movement and the League coalition said late last night that they had agreed to set the budget deficit at 2.4% of GDP for costly spending plans, including new social welfare policies and better pensions.

The coalition has also pledged a series of tax cuts and to introduce a minimum basic income for the unemployed, which is expected to cost around €10bn.

Luigi Di Maio, deputy prime minister and leader of the 5-Star party, said ahead of the meeting on Thursday: “We, in a decisive manner, with this budget law, will have abolished poverty.”

The budget deficit is higher than the 2% of GDP the finance minister Giovanni Tria was calling for, to avoid adding to the country’s €2.3 trillion debt.

But the rest of the government wanted more money to fulfil election promises, which included the basic income, tax cuts and scrapping planned higher retirement ages.

The decision appears to fly in the face of the European Commission’s demand for Italy to tackle its debt.

Although the budget decision is short of the EU’s deficit limit of 3% of GDP, Italy had pledged to cut its debt, which stands at 131% of national output. These spending plans will add to its debt.

The EU economic commissioner Pierre Moscovici told French TV this morning that this could create a “crisis” between the [European] Commission and Italy.

Although the bloc did not want “a crisis between the [European] Commission and Italy” because “Italy is an important euro zone country”, he said that the EU would not be happy if “Italy does not respect the rules and does not reduce its debt”.

With this budget, Italy’s debt “remains explosive”, he said.

According to Eurostat, the only country with higher debt than Italy is Greece.

Before the populist government came to power in March this year, the centre-left power was aiming for a 0.8% budget deficit with a view to balancing the books by 2020.

The new 2.4% deficit is set for 2019 and the following two years after that. The plans must be approved by the parliament next month.

Earlier this month the Italian cabinet put forward a controversial ‘bribe destroyer’ bill to meet the election pledges by the anti-establishment 5-Star Movement to root out corruption.

source: publicfinanceinternational.org

حدد التحالف الشعبوي الحاكم في إيطاليا، مساء أمس الأول، العجز بـ 2.4 % من إجمالي الناتج الداخلي في السنوات الثلاث المقبلة، مثيراً استياء المفوضية الأوروبية، وتوتراً في أسواق المال. وعند بدء الجلسات أمس الجمعة، ارتفع معدل فائدة الإقراض الإيطالي، بينما خسرت بورصة ميلانو أكثر من %3 عند منتصف التداولات قبل أن تُعلّق الأعمال فيها، وبدأت الآثار تظهر على اليورو نفسه أمام الدولار.

وأقرت الحكومة الإيطالية العجز بعد مواجهة طويلة بين وزير المال المعتدل جيوفاني تريا، الذي يريد أن تكون نسبة العجز %1.6، لتجنب أي توتر، وحزبي حركة خمس نجوم والرابطة اللذين حصلا على ما يريدانه. وسيبلغ العجز العام %2.4 في 2019 (وكذلك 2020 و2021)، بينما كانت حكومة يسار الوسط تهدف إلى نسبة %0.8 للعام الحالي.

ودفع الاتفاق حركة خمس نجوم إلى الاحتفال طوال ليل الخميس الجمعة في روما، والرابطة. واعتبر الحزبان أنه من الضروري أن ينفذا وعودهما الانتخابية، وعلى رأسها تأمين دخل للمواطن يبلغ 780 يورو الأكثر فقراً، ونظام تقاعدي أكثر سخاءً، وإصلاح ضريبي.

الإجراء الأول

ويشمل الإجراء الأول 6.5 ملايين شخصاً والإجراء الثاني حوالي 400 ألف شخص. وصرح المفوض الأوروبي للاقتصاد بيار موسكوفيسي أن الميزانية الإيطالية «تبدو مخالفة» للقواعد الأوروبي. وقال لإذاعتي «بي.أف.أم.تي.في»، و»مونتي كارلو»: «إنها ميزانية تبدو اليوم خارجة عن قواعدنا المشتركة».

ووصف الدين الإيطالي العام -الذي تبلغ نسبته حوالي %132 من إجمالي الناتج الداخلي- بـ «القابل للانفجار»، مشدداً على أن قواعد منطقة اليورو «يجب أن تحترم». وقال موسكوفيسي إن «هذه القواعد هدفها مشترك في فرنسا وإيطاليا وكل دول منطقة اليورو. إذا ارتفع الدين العام، فإننا نوجد عندها وضعاً غير مستقر»، مؤكداً أن «العقوبات ممكنة نظرياً، لأنها ورادة في الاتفاقيات، لكن لست في وارد العقوبات».

وأكد نائب رئيس الوزراء الإيطالي لويجي دي مايو زعيم كتلة حركة خمس نجوم، أمس الجمعة، أن روما «لا تنوي الذهاب إلى نزاع» مع المفوضية الأوروبية. وأضاف أن «المخاوف مشروعة، لكن هذه الحكومة ملتزمة الإبقاء على العجز %2.4 لثلاث سنوات»، وفق مشروع الميزانية، الذي وصفه رئيس الحكومة جوزيبي كونتي بأنه «منطقي وشجاع».

«على حساب الشباب»

وأكد دي مايو: «نريد تسديد الدين، ويمكنني أن أؤكد لكم أن الدين سينخفض»، بفضل «نمو اقتصادي لم يكن متوقعاً»، وسينجم عن الميزانية التي تتضمن استثمارات كبيرة.

ورأى كارلو كوتاريلي -مدير مرصد الحسابات العامة في جامعة كاتوليكا والمسؤول السابق في صندوق النقد الدولي- أنه بهذا المستوى من العجز، «ستضعف» المالية العامة الإيطالية، بما أن الدولة ستقوم بتمويل الإصلاحات «ليس بالضرائب، بل بالاقتراض». لكن المعارضة لا تصدق ذلك، فإيطاليا تعاني من دين يبلغ 2300 مليار يورو تمثل حوالي %131 من إجمالي ناتجها الداخلي، وهو أعلى معدل في منطقة اليورو بعد اليونان.

وقالت مارياستيلا جيلميني -المسؤولة في حزب إيطاليا إلى الأمام فورتسا إيطاليا حزب سيلفيو برلوسكوني- إن الحكومة «تعرض البلاد لمخاطر غير معقولة، عبر رفع العجز في إجمالي الناتج الداخلي إلى أكثر من %2».

من جهته، صرح ماوريتسيو مارتينو، سكرتير الحزب الديموقراطي (يسار الوسط): «نتحدث عن عجز قدره مائة مليار يورو على مدى ثلاث سنوات، على حساب الشباب». ويمكن أن تشهد روما ارتفاعاً في الفارق بين معدلات فائد الاقراض الإيطالية والألمانية، الذي يخضع لمراقبة دقيقة، وتجاوز الـ 300 نقطة، بسبب القلق من السياسة المقبلة.

وعند ظهر أمس، ارتفع معدل فائدة الإقراض الإيطالي لعشر سنوات إلى %3.170، مقابل %2.888 في نهاية جلسة الخميس في السوق الثانوية، ما يرفع الفارق إلى 270 نقطة. وبقدر ما ترتفع المعدلات تزداد كلفة التسديد على الدولة، ما يقلص هوامش المناورات المالية.

تحديات

وقال جاك آلن -المحلل في مجموعة «كابيتال ايكونوميكس»- إنه في هذا الوضع سيشكل الحصول على ضوء أخضر من المفوضية الأوروبية التي تتذمر من كل ميزانية إيطالية، على الرغم من الظروف التخفيفية (الهجرة والزلازل خصوصاً) «أكثر من تحدٍ». وأضاف آلن أن معدل الفائدة لعشر سنوات يمكن أن يبلغ %3.5 بحلول نهاية العام، «ما سيثير قلقاً حول قدرة إيطاليا على سداد الدين».

ورداً على سؤال في هذا الشأن، أكد دي مايو أنه «ليس قلقاً»، لأن %2.4 هي أيضاً «15 مليار يورو من الاستثمارات» التي ستؤدي إلى النمو، على حد قوله. من جهته، صرح النائب الآخر لرئيس الوزراء ماتيو سالفيني رئيس حزب الرابطة أن «الأسواق ستستقر مجدداً».;

Like
Like Love Haha Wow Sad Angry
Show More

Related Articles

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *

wild fingering with love tunnel fucking.website
free xxx
sextop yaela vonk and kyla.

Back to top button