Qatar 2022: Education City Stadium construction on fast track
قطر 2022: تسارع وتيرة العمل في استاد المدينة التعليمية
The Supreme Committee for Delivery and Legacy (SC), the body responsible for delivering the infrastructure required to host the 2022 FIFA World Cup in Qatar, shared latest pictures of the Education City Stadium, one of the eight stadiums that will host the World Cup finals.
In a tweet, the SC said: Take a look at the rapid progress being made at the site of Education City Stadium! The 40,000-seat host venue, nicknamed the ‘diamond in the desert’, is located at the heart of @QF and will host matches through to the quarter-finals stage of #Qatar2022.
The SC in July had similarly shared pictures of the Al Bayt Stadium in Al Khor City, another stadium.
In April, SC had completed the turf laying of Al Bayt Stadium in record time of just 6 hours 41 minutes.
Parks and greenery will also form an integral part of surrounding precincts of all stadiums.
تسارعت وتيرة العمل في استاد المدينة التعليمية الذي سيتسع لــ 40 ألف مشجع، ويعرف بجوهرة الصحراء، ويقع في قلب قطر فاونديشن، وسيستضيف مباريات مونديال قطر 2022 حتى الدور ربع النهائي.
وستتمكن الجماهير من الوصول بسهولة إلى استاد المدينة التعليمية باستخدام المركبات أو المترو، كونه لا يبعد عن قلب مدينة الدوحة سوى سبعة كيلومترات، وستضمن تقنيات التبريد المتطورة الموجودة هنا كما هو الحال في جميع استادات بطولة كأس العالم لكرة القدم قطر 2022 الحفاظ على درجة حرارة معتدلة على مدار العام ليشعر اللاعبون والمشجعون بالراحة التامة.
كما سيوفر تصميم الاستاد للجماهير من ذوي الإعاقة سهولة الوصول والتنقل بشكل متميز، أما الذين يتطلعون إلى الحصول على أعلى درجات الراحة، فبإمكانهم الاستمتاع بمشاهدة المباريات من مناطق الضيافة وكبار الضيوف
وسوف يرى المشجعون بمجرد وصولهم إلى المكان المساحات الخضراء الجميلة والمرافق المتطورة المحيطة بالاستاد، التي روعيَ في بنائها معايير الاستدامة والاستمرارية. تضم هذه المرافق ملاعب تدريب لكرة القدم، وملعباً للجولف محيطاً بالاستاد ومتاجر.
وسوف تكون هذه المرافق متاحة في المقام الأول لطلاب مؤسسة قطر ولهيئة التدريس والموظفين. سيكون استاد المدينة التعليمية رمزاً للابتكار والاستدامة والتقدم لعقود قادمة، وذلك تماشياً مع رؤية قطر الوطنية 2030، وأهداف كل من مؤسسة قطر واللجنة العليا للمشاريع والإرث.
