additional reading tokyo hot busty aubrey kate on massage table. european babe gets licked. phim heo angelina valentine tattooed vixen. http://desigirlsfuckvidz.com

😎 LifeStyle

National Museum of Qatar to showcase archaeological, heritage objects

متحف قطر الوطني يكشف آخر مستجدات الصرح العملاق قبيل افتتاحه المرتقب في مارس المقبل

Featuring 11 interlinked galleries, the National Museum of Qatar (NMoQ) will showcase an impressive array of archaeological and heritage objects, including the renowned ‘Pearl Carpet of Baroda’, during its official opening on March 28, 2019, Qatar Museums (QM) has announced.

“The National Museum is special: it tells an immense, sweeping story in a way that is richly layered, immersive, and experiential,” NMoQ director Sheikha Amna bint Abdulaziz al-Thani told a press briefing on Monday at IDAM restaurant at the Museum of Islamic Art.

Sheikha Amna, along with senior QM officials, was giving a glimpse into what was described as “the visitor-focused experience” NMoQ was designed to create.

The event was attended by NMoQ representatives and senior QM officials, including Mansoor bin Ebrahim al-Mahmoud, special adviser to chairperson HE Sheikha Al Mayassa bint Hamad bin Khalifa al-Thani; Dr Karen Exell, NMoQ senior museum development specialist; Dr Haya al-Thani, NMoQ deputy director of Curatorial Affairs; and Saif al-Kuwari, NMoQ deputy director of operations.

Qatar’s stunning museum, housed within a new building designed by renowned French architect Jean Nouvel, is set to be inaugurated next year, under the patronage of His Highness the Amir Sheikh Tamim bin Hamad bin Khalifa al-Thani.

“Our ambition is to invite our visitors to participate in a journey: an actual, physical passage through the museum, which unfolds along a route that is almost 1.5km long,” Sheikha Amna said.

The visitor’s chronological journey, she noted, will begin in the geological period long before the peninsula was inhabited by humans and continues to the present day.

“Each gallery will have its own special approach. And the galleries are so rich and multi-layered that there will always be more for you to experience and explore, no matter how often you visit,” Sheikha Amna added.

The new museum will also display the ‘Pearl Carpet of Baroda’ – known as an embroidered masterpiece with more than 1.5mn of the highest quality Gulf pearls and adorned with emeralds, diamonds, and sapphires—as well as manuscripts, documents, photographs, jewellery, and costumes.

“The National Museum will give visitors an unprecedented museum experience, with people at the heart of its vision and development,” the NMoQ director stressed. “Jean Nouvel’s dynamic architectural design echoes the geography of Qatar while evoking the history and culture of the nation.”

QM describes each gallery as “an all-encompassing environment,” which tells its part of the grand story through a creative combination of elements such as music, storytelling, archival images, oral histories and evocative aromas.

Local and international artists have been invited to create site-specific commissions, in response to the museum’s collection and as an enhancement of the exhibition experience.

Working with expert craftspeople from around the globe, Dr Exell said they created over 1,400 beautiful bespoke models for the museum: natural history, architectural, archaeological, document replicas, boat models, tactile models and models for children.

“We have over 150 extraordinary digital media productions embedded within the exhibits, contributing to the immersive and multi-layered experience. The productions were led by a local team and created by international digital creative,” she noted. “The artworks commissioned for the National Museum are equally integral to the experience.”

“I cannot think of a more moving and expressive way to show that NMoQ is the past fused with the present and future — a deeply rooted, immemorial culture and heritage joined with an exciting, contemporary, global experience,” Dr Exell added. “I am truly excited at the prospect of seeing all this come alive for the public in March.”

About data related to oral histories that feature heavily in the Museum, Dr Haya said they also worked with partners, including the Doha Film Institute, for more than five years to record these memories and preserve information about the country.

More than 70 films will be displayed through the museum galleries, bringing the displays of objects to life through shared memories of recent history. In all, more than 300 members of the public participated in the project.

نظم متحف قطر الوطني اليوم، أول لقاء إعلامي رسمي للكشف عن آخر مستجدات هذا الصرح العملاق وإلقاء الضوء على أبرز ملامح التجربة المتحفية التي تنتظر الزوار إلى حين افتتاحه للعموم في الثامن والعشرين من مارس 2019.

واستعرض عدد من مسؤولي متاحف قطر ومتحف قطر الوطني، من بينهم، السيد منصور بن إبراهيم آل محمود، المستشار الخاص لسعادة الشيخة المياسة بنت حمد آل ثاني رئيس مجلس أمناء متاحف قطر، والشيخة آمنة بنت عبدالعزيز آل ثاني مديرة متحف قطر الوطني، والدكتورة كارين إكسيل، اختصاصي تطوير متاحف أول بمتحف قطر الوطني، والدكتورة الشيخة هيا آل ثاني نائب مدير شؤون تنظيم المعارض بمتحف قطر الوطني، والسيد سيف الكواري، نائب مدير العمليات في متحف قطر الوطني، تفاصيل تكشف لأول مرة عن متحف قطر الوطني قبل افتتاحه الرسمي العام المقبل.

وفي هذا الصدد، قال السيد منصور آل محمود، إن متحف قطر الوطني، يحتفي بتراثنا وثقافتنا التي كان للبر والبحر دور كبير في تشكيلها، وفي الآن ذاته يعكس بتصميمه المعماري وبما يحتويه من تقنيات حديثة مبتكرة، روح العصر الحالي وقدرتنا على المضي قدما في أن نكون جزءا لا يتجزأ من المشهد الثقافي العالمي”، موضحا أنه تم التركيز في إنشاء هذا الصرح، على أن يكون انعكاسا لذاكرة المجتمع القطري، واستحضارا لماضيه وللأحداث التاريخية التي شكلت هوية بلدنا العزيز .

ونوه آل محمود، بأنه تم بدل جهود مضنية للحفاظ على القصر القديم للشيخ عبدالله بن جاسم آل ثاني وترميمه، باعتباره معلما قريبا من القلب وله منزلة خاصة في تاريخنا، مشيرا إلى أن هذا القصر، ظل لسنوات طويلة مسكنا للعائلة الحاكمة ومقرا للحكومة، ثم تحول منذ ما يزيد عن أربعين عاما إلى متحف قطر الوطني القديم. كما أن أهل قطر يحتفظون بذكريات حية وعزيزة لهذا المكان، حفرت في قلوبهم عند زيارتهم له قديما، كما أن وجود القصر وسط المتحف الجديد يعني أن المتحف الوطني القديم صار قلبا نابضا للمتحف الجديد.

وفي هذا الصدد، أشاد منصور آل محمود، بالمهندس الشهير جان نوفيل، الذي أبدع هذه التحفة المعمارية مستلهما تصميمه بأقراصه المتداخلة من وردة الصحراء هذه الوردة ذات الشكل البلوري “التي تخرج من أرضنا، وتتكون بفعل ظروف مناخية معينة”.

ويقع المتحف الجديد وسط حلقة من أبرز المراكز الثقافية في قطر في مقدمتها متحف الفن الإسلامي وقاعة الرواق للفنون في متاحف قطر. كما أنه يمثل نقطة مضيئة في التزام متاحف قطر المتمثل في تعزيز الهوية الثقافية لقطر من خلال إشراك المجتمع والتركيز على التعليم والإبداع، بالإضافة لتطوير بيئة ثقافية لجمهور متنوع ، ومع قرب تدشين المتحف الوطني الجديد، تطمح متاحف قطر إلى أن يكون منبرا إضافيا لنشر العلم والمعرفة وبيتا مفتوحا للجميع.

من جهتها، قالت الشيخة آمنة بنت عبدالعزيز آل ثاني، مديرة متحف قطر الوطني، إن المتحف الوطني سيوفر لزواره تجربة متحفية لا نظير لها، بفضل رؤيته وأسلوب تطويره اللذين يراعيان احتياجات الجمهور في المقام الأول منوهة بأن هذا المتحف يروي قصة قطر وينقلها للناس بأسلوب مبتكر ومتكامل وتفاعلي. كما يوفر فرصا للتعلم أمام الجميع، صغارا وكبارا، عبر البرامج والأنشطة التفاعلية والمعارض بموضوعاتها المختلفة، حيث تعد التجربة التعليمية من أهم عناصر رؤية المتحف. حيث سيكون للأرشيف الرقمي دور مهم للغاية في المعارض الدائمة المتاحة للجميع، وذلك بضمه آلاف الصور والفيديوهات والوثائق من قطر والعالم، وسيتاح كل ذلك لأكبر عدد ممكن من الناس.

وأكدت أن لمتحف قطر الوطني منزلة خاصة في قلوبنا حيث يروي قصة عظيمة وثرية، تبدأ القصةُ مع النشأة الجيولوجية لشبه الجزيرة العربية قبل ملايين السنين، ثم تتتابع فصولها وصولًا إلى يومنا الحاضر.

وأضافت سعادة الشيخة آمنة بنت عبدالعزيز آل ثاني، مديرة متحف قطر الوطني: “في هذه القصة، نولي اهتماما خاصا لتاريخ شعبنا وتراثه، مع انفتاحنا في الوقت ذاته على العالم الخارجي لوضع قطر في سياقها الدولي”.

وأشارت إلى أن “هدفنا هو دعوة الزائرين للمشاركة في رحلة يسيرون فيها داخل المتحف عبر ممر زمني محسوس بطول 1.5 كيلومترا. وعلى طول هذا الممر، تتكشَّف أمامهم فصول قصة قطر فصلًا تلو آخر عبر ثلاث محطات كبرى: الأولى هي التاريخ الطبيعي والآثار، والثانية هي الثقافة والتراث، والثالثة تاريخ قطر المعاصر منذ 1500 عام حتى الآن. وفي كل محطة في تلك الرحلة الشيقة بالمتحف، سيجد الزائر أبياتًا شعرية للمؤسس الشيخ جاسم تنسجم مع الحالة العامة التي تسود صالات العرض، وأن هذه القصة التي يرويها متحف قطر الوطني الآن بدأنا في كتابتها منذ عام 2013 من خلال ورش عمل استمرت لثلاثة أعوام بالتعاون مع خبراء محليين”.

وفي هذا السياق، نوهت مديرة متحف قطر الوطني، الى أن المتحف يخصص صالة عرض للبيئات الطبيعية المتنوعة التي تنعمُ بها قطر مثل البيئة الصحراوية والبحرية والروض. كما يعرض مئات من المجسمات البديعة لحيوانات تمثل البيئات المتغيّرة في فصول السنة المختلفة، إذ تختلف أحجام هذه المجسمات، ما بين سمكة قرش يبلغ طولها 5 أمتار، وقطيع من المها، وفراشات جميلة متناهية الصغر، حيث سيستمع الزوار إلى هفيف الرياح، وخرير الماء، وأصوات حيوانات مختلفة وهم يتجولون في صالة العرض، فضلا عن العروض الرقمية التي يستكشف من خلالها الزائر الحيوانات وموائلها بمزيد من التفاصيل والتعمق.

كما يخصّص المتحف فضاء تعليميا يرحب بالأجيال المختلفة، متيحا للعائلات وأطفالهم الصغار أن يستكشفوا موضوعات صالة العرض، مشيرة إلى أن لكل صالة عرض أسلوبها الخاص. وجميع صالات العرض ستتمتع بثرائها الشديد، حيث سيجد الزائر دائمًا شيئًا جديدًا ليعايشه ويستكشفه، مهما كرّر الزيارة.

وأبرزت مديرة متحف قطر الوطني، أن صالات العرض ستلهم الجمهورَ وتحثهم على تعلم المزيد عن التاريخ والثقافة القطرية، وفي الآن ذاته، فإن الحديقة التي تحيط بالمتحف، ستوفر مكانا خارجيا للأطفال للتعلم من خلال اللعب واستكشاف ثقافتنا البحرية القديمة أو التعرف على دور قطر الحيوي في وقتنا الحاضر في قطاع الطاقة.

أما الشيخة الدكتورة هيا آل ثاني، نائب مدير شؤون تنظيم المعارض، بمتحف قطر الوطني، فأوضحت، أن متحف قطر الوطني، تعاون مع عدد من الشركاء من بينهم مؤسسة الدوحة للأفلام على مدار 5 أعوام لتسجيل هذه المرويات وحفظها، وترجمتها في شكل عدد من الأفلام التي ستعرض بالمتحف. وتجاوز عدد الأفلام التي تم إنتاجها أكثر من 70 فيلما، بينما بلغ مجموع الأشخاص الذين سجلوا ذكرياتهم أكثر من 300 شخص من العامة، فضلا عن العمل عن كثب مع عدد من الجامعات والأرشيفات العالمية، بما في ذلك جامعة قطر وجامعة حمد بن خليفة وغيرها من المؤسسات.

وفي جوابها على سؤال لوكالة الأنباء القطرية “قنا” عن مآل “بينالي مال لوّل” وهل سيتم إحياؤه من جديد، أكدت سعادتها على أن “مال لوّل” سيستمر تنظيمه داخل متحف قطر الوطني.

في حين أشارت الدكتورة كارين إكسيل، أخصائي تطوير متاحف أول، إلى أن متحف قطر الوطني، يطمح لإحياء تاريخ قطر وتراثها وثقافتها بطريقة مبتكرة بالكامل عبر صالات عرضه التي تقدم تجربة تفاعلية تجريبية متعددة الجوانب، منوهة بأنه تم استغراق سنوات من التخطيط الدقيق لجمع كافة محتويات المتحف تحت سقف واحد، وذلك على أساس فهم عميق وأصيل بكل جانب من جوانب التاريخ والثقافة القطرية.

ولفتت بهذا الخصوص، إلى أن الأمر تطلب من المتحف الدخول في شراكات مع مراكز بحثية وجامعات ومتاحف وأفراد في الداخل والخارج من أجل بناء محتوى ثري متعدد الجوانب.. ففي قطر، تم إنجاز عدد كبير من المهام بمساعدة خبراء من جامعة قطر وجامعة حمد بن خليفة، ومن ذلك البحوث المتعلقة بالنباتات والثقافة المجتمعية والتاريخ السياسي. كما تم تطوير مجموعة “المفصليات” بدعم من مركز أصدقاء البيئة.

وفي خارج قطر، تعاون متحف قطر الوطني مع جهات دولية، ومن ذلك: بحوث الجيولوجيا والتاريخ الطبيعي مع ليدن ناتشراليز ( Leiden Naturalis )، وبحث أثري مع جامعات عالمية تتعاون مع إدارة الآثار في متاحف قطر، والعمل الميداني مع “ريموند ألبيرسدورفر” (Raimund Albersdoerfer ) (ألمانيا) للتنقيب وإعادة بناء الهيكل العظمي لحيوان الأطوم واستعارة الطابع البريدي الأصلي للشيخ علي من متحف البريد في المملكة المتحدة والتعاون مع متحف موسجارد والحصول على مجموعة من الأصداف مهداة من متحف هيوستن للتاريخ الطبيعي، وغير ذلك الكثير من أوجه التعاون الدولي.

وأضافت الدكتورة كارين إكسيل: “من خلال العمل مع حرفيّين متمرّسين من مختلف أنحاء العالم، صنعنا أيضًا أكثر من 1400 مجسّم بديع للعرض في المتحف، تشمل التاريخ الطبيعي والمعماري والأثري، ونسخ متطابقة من مستندات، نماذج قوارب، ومجسمات تعتمد على اللمس، ومجسمات للأطفال. كما أنتجنا أكثر من 150 عرضًا رقميًا لدعم صالات العرض في المتحف، وتسهم هذه العروض في صنع تجربة تفاعلية متعددة الجوانب، فضلا عن دعوة فنانين محليين ودوليين لصنع أعمال تعرض في المتحف تتوافق مع مجموعة المتحف وتعزز معروضاته”.

من جهته، أكد السيد سيف الكواري، نائب مدير العمليات بمتحف قطر الوطني، أن المتحف، يناسب جميع العائلات وجميع الأعمار، ويلبي جميع الأذواق.. فحديقته بها مسارات رائعة للمشي والجري وركوب الدراجات. ويقدم باقة متنوعة من الأنشطة العائلية. وبه سلسلة من المطاعم تناسب الجميع.

وأشار الكواري، إلى أن المتحف تحيط به حديقة جميلة، تعكس التنوع البيئي والنباتي الأصيل في قطر.

كما تتميز بمساحات مفتوحة في الهواء الطلق حيث يمكن للأطفال التعلم من خلال اللعب والاستكشاف، لافتا إلى أنه تم إنشاؤها خصيصا باعتبارها “مساحات إبداعية” يمكن للأطفال اكتشاف أهم جوانب الحياة في قطر، وذلك مرتبط ارتباطا وثيقا بما يتعلمونه في المتحف نفسه.

وفي ذات السياق، أشار إلى أنه تم تصميم هذه المساحات لتشجيع التفاعل مع تاريخ وتراث وإرث قطر على المستويين الداخلي والخارجي إذ صُّمِّمَّ المتحف لتعزيز روح الاستكشاف والاتصال بمجموعة من السّمات والخصائص التي تصف قطر وشعبها، فضلا على ضم الحديقة لعمل تركيبي ضخم للفنان الفرنسي جان ميشيل أوثونيل يقدم فيه 114 نافورة فردية داخل بحيرة، حيث صُمِت النوافير على نحو يحاكي أشكال الخط العربي برشاقته المعهودة.

وأضاف: “سيكون هناك مقهى يطل على الردهة الرئيسية وسيقدم مجموعة واسعة من الأطعمة القطرية. بالإضافة إلى مطعم آخر يقع في منتصف طريق الزوار، بالإضافة إلى متاجر للهدايا بها العديد من الهدايا التي تناسب المعلمين والآباء والزوار، حيث ستتنوع بين كتب الأنشطة والألعاب وكتب الهدايا”.

إلى ذلك، ينسجم التصميم المعماري الديناميكي لجان نوفيل مع جغرافية قطر ويستحضر تاريخها وثقافتها. وحول ذلك يقول جان نوفيل: “لقطر علاقة ضاربة في عمق التاريخ مع الصحراء بنباتاتها وحيواناتها وبدوها وعاداتها. ولهذا بحثت عن معنى رمزي يعبر عن هذه العلاقة بجميع خيوطها المتناقضة، إلى أن تذكرت ظاهرة وردة الصحراء بأشكالها البلورية التي تشبه التفاصيل المعمارية الصغيرة تلك الوردة التي تخرج من الأرض وتتشكل بفعل اجتماع الرياح مع الماء المالح والرمال. ومن هذه الوردة، استلهمت فكرة تصميم المتحف، بأقراصه المنحنية وتقاطعاته وزواياه الناتئة، ليكون معبرا عن معنى الشمول على المستوى العام، ويقدم في الوقت نفسه تجارب معمارية ومكانية وحسية على المستوى الفردي”.

Like
Like Love Haha Wow Sad Angry
Show More

Related Articles

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *

wild fingering with love tunnel fucking.website
free xxx
sextop yaela vonk and kyla.

Back to top button