additional reading tokyo hot busty aubrey kate on massage table. european babe gets licked. phim heo angelina valentine tattooed vixen. http://desigirlsfuckvidz.com

🇶🇦 DOHA

Winners of University Poet Competition crowned

تتويج الموهوبين بجائزة شاعر الجامعات

DOHA: The University Poet Competition organised by the Qatar Poetry Center, “Diwan Al Arab” (Ministry of Culture and Sports), in cooperation with Qatar University, was concluded last night for university students for boys.

In Arabic poetry category, Sultan Abdullah Kamel won the first prize. Ahmed Mohammed Awad and Mohammed Ali Al Abrash won second and third prizes respectively. In the category of Nabataean poetry, Talib Al Athbah won the first place, followed by Saud Al Futtour second and Mohammed Ali Al Abrash third.

The total prize money of the competition is QR180,000, as the winners in both categories received QR50,000 and the runner-ups received QR25,000. QR15,000 were given to third prize winners.

The Organising Committee has announced the University Poet Competition in cooperation with Qatar University, where more than 50 students from Qatar, Yemen, Iraq, Syria, Sudan, the Comoros and Pakistan have been selected to qualify for the final two days.

The jury of the Arabic poetry contest comprised poet Mohamed Ibrahim Al Sada and poet Mohamed Yassin Saleh. The Nabatean poetry category Jury comprised poets Zayed bin Kruz, Mubarak Al Khalifa and Lahdan Sabah Al Kubaisi.

أسدل الستار أمس على النسخة الأولى لمسابقة “شاعر الجامعات” التي نظمها مركز قطر للشعر “ديوان العرب”، بالتعاون مع جامعة قطر، وقام الشاعر شبيب بن عرار الرمزاني، مدير المركز، بتكريم الفائزين، وهم من الدارسين في جامعة قطر، وتنوعوا ما بين قطريين ومقيمين.

ففي فرع النبطي، حصد الشاعر طالب العذبة المركز الأول، بينما حصل الشاعر سعود المري على المركز الثاني، فيما حصد الشاعر فهد العتيبي المركز الثالث.

وفي فرع الشعر الفصيح، حصد الشاعر سلطان الكامل المركز الأول، بينما احتل المركز الثاني الشاعر أحمد عوض، فيما فاز بالمركز الثالث الشاعر محمد الأبرش.

وبدوره، أكد الشاعر شبيب بن عرار الرمزاني لـ الشرق أن المسابقة حققت أهدافها بأن أفرزت للحركة الشعرية شعراء موهوبين، “سنعمل في مركز ديوان العرب على توظيفهم واحتضانهم، والاستفادة من مواهبهم الشعرية، وإشراكهم في الفعاليات التي يقيمها المركز، لخدمة المجتمع القطري”.

وفي هذا السياق. نوه الرمزاني بمدى تعاون جامعة قطر، والجامعات الأخرى مع المركز لإنجاح هذه المبادرة، علاوة على توجيهه الشكر إلى جميع المتسابقين، “الذين قاموا بالتسجيل لخوض غمار هذه الجائزة، التي عكست مواهب واعدة، وجيلا شعريا نفخر به”.

ولفت إلى أن المسابقة أقيمت في إطار رؤية وزارة الثقافة والرياضة (نحو مجتمع واعٍ بوجدان أصيل وجسم سليم) لافتاً إلى أنها سعت إلى استقطاب الموهوبين بالشعر النبطي، واستهدفت في الوقت نفسه إحياء شعر الفصحى بالمجتمع على نحو ما ظهر من الإقبال اللافت للموهوبين على التسجيل بالمسابقة، التي بلغ مجموع جوائزها 180 ألف ريال.

وحول مدى استمرارية الجائزة.قال الرمزاني إن المركز سيعمل على استمرارها، “بعدما حققت نجاحاً باهراً، كما سنعمل على طرح مبادرات أخرى تسهم في إثراء الحركة الشعرية بدولة قطر، ضمن أهداف ديوان العرب، وسيتم الإعلان عن ذلك في حينه.

من جانبهم، وصف أعضاء لجنة التحكيم المتأهلين للمربع الذهبي بأن المنافسة بينهم كانت قوية، على نحو ما عكسته الدرجات التي حصلوا عليها، إذ حصل طالب العذبة على المركز الأول بنسبة 95 %، بينما حصل سعود المري على المركز الثاني بنسبة 90 %، فيما حصل فهد العتيبي على المركز الثالث بنسبة 89 %.

وتشكلت اللجنة من نخبة من الشعراء، هم: محمد إبراهيم السادة (فصيح)، زايد بن كروز (نبطي)، مبارك آل خليفة (نبطي)، لحدان بن صباح الكبيسي(نبطي)، محمد صالح ياسين (فصيح).

ووصف الشاعر طالب العذبة الفائز بالمركز الأول (نبطي) الجائزة بأنها شهدت منافسة شريفة من جانب المتسابقين، وعكست مستوى شعريا واعدا، لافتاً إلى أن موهبته الشعرية لديه بدأت منذ الصغر، وأن البيئة التي نشأ فيها كانت شعرية بامتياز، وهو ما أسهم في تنميتها.

وقال إن حصوله على المركز الأول ليس بجديد عليه، “فقد سبق وحصل على المركز الأول بمسابقة شعرية مماثلة نظمتها جريدة الشرق عام 2011 في حب الوطن، وأن دراسته للإعلام في جامعة قطر، أسهمت بشكل كبير في إثراء تجربته الشعرية “.

أما الشاعر سلطان الكامل، الفائز بالمركز الأول (فصيح) فقال إنه لم يعتد مثل هذه المسابقات، فهى أولى تجاربه، وأضاف “ولم أكن أتصور يوماً أنني بشاعر إلى أن وقفت أمام لجنة التحكيم، وحصلت على المركز الأول”.

وتابع: إنه على الرغم من لجوئه إلى لهجة الشعر الجاهلي القديم، إلا أنه لاحظ أن هناك وعيا به ما يعكس أن هذه اللهجة يمكن قبولها بالمجتمعات العربية، وأنها لم تهمل كما يتصور البعض.

ولفت إلى أن مدة إقامته بالدوحة لم تزد على ستة أشهر، وأنه قدم إليها للدراسات العليا في اللغة العربية بجامعة قطر، “وقال: وجدت في قطر اهتماماً كبيراً باللغة العربية، واعتناء بها وحضوره قوي داخل المجتمع.

الفائزون لـ الشرق: المسابقة استقطبت مواهب الشباب إلى مركز الشعر

وأكد الفائزون بالمسابقة لـ الشرق أن مثل هذه المبادرات تسهم في إثراء الحركة الأدبية بالدولة. داعين نظراءهم من الطلاب إلى المشاركة بالنسخة القادمة من المسابقة، مؤكدين أنها لامست مواهبهم الشعرية، وعملت على تنميتها.

ووصف الشاعر سعود المري الفائز بالمركز الثاني (نبطي) وصوله إلى النهائيات بأنه نجاح في حد ذاته،، خاصة وأن المتنافسين من أعز أصدقائه، ويتميزون بمستوى شعري رفيع، لافتاً إلى أن مجاراته للأبيات التي عرضتها لجنة التحكيم على المتسابقين اتصفت بالغزل، “ولذلك جاءت قصيدتي على نفس النهج، متبعاً اللون الشعري الحزين”.

وقال إنه استفاد من مخزونه الشعري، الذي بدأ يتشكل معه منذ الصغر، وعمل على تنميته من خلال والده وأخيه الأكبر، الذي حثه على المشاركة بالمسابقة، ما جعلها التجربة الأولى لي، والتي يمكن تكرارها في مسابقات أخرى قادمة”.

وتابع: إنه يدرس بالسنة الأولى بكلية القانون في جامعة قطر، استكمالاً لدراسته السابقة للهندسة بأمريكا. واصفاً المشهد الشعري بالدولة بأنه متطور، وأن مثل هذه المسابقات سوف تثري المواهب الشعرية القائمة بشكل أكبر.

أما الشاعر فهد العتيبي الفائز بالمركز الثالث (نبطي) فقال إن دراسته للقانون بجامعة قطر، وحبه لهذه الدراسة لم تمنعه من نظم الشعر، والذي بدأ عنده منذ الصغر، ” أضاف: ورغم ذلك لم أعتد قرض الأبيات الشعرية الطويلة، فلم يكن نظمي للشعر سوى 5 أبيات فقط، إلا أن لجنة التحكيم بالجائزة كانت تلزمنا بأكثر من ذلك، ما جعلني أتأخر كثيراً في إعداد القصائد وتسليمها لمركز ديوان العرب”.

وأضاف أنه لذلك فإن الجائزة ستكون نقلة نوعية لموهبته الشعرية.داعياً زملاءه الطلاب إلى التسجيل بالمسابقة في نسختها القادمة، في ظل احتضان الدولة لأصحاب المواهب لاشعرية.

واعتبر الشاعر أحمد عوض حصوله على المركز الثاني في الشعر الفصيح إنجاز كبير له، “حيث اعتمدت في مشاركتي على مخزون شعري كبير، عملت على تنميته بالقراءة”، لافتاً إلى أن هذه الموهبة، وتنميتها لم تكن تتعارض مع دراسته للهندسة المدنية بجامعة قطر.

ووصف الشاعر محمد الأبرش تتويجه بالمركز الثالث بالشعر الفصيح بأنه يدعو للفخر، “فهو تقدير من لجنة تحكيم جليلة، وُفقت بالوقوف أمامها مستحضراً مخزوني الشعري، الذي بدأ مع الصف السادس الابتدائي، حينما كتبت أول قصيدة، إلى أن عملت على تنميتها بحفظ المتون والمعلقات، وحضور الأمسيات، كما أن إنشادي وتلحيني، لامس موهبتي الشعرية في نظم القصائد وإلقائها”.

Like
Like Love Haha Wow Sad Angry
Show More

Related Articles

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *

wild fingering with love tunnel fucking.website
free xxx
sextop yaela vonk and kyla.

Back to top button