additional reading tokyo hot busty aubrey kate on massage table. european babe gets licked. phim heo angelina valentine tattooed vixen. http://desigirlsfuckvidz.com

🇶🇦 DOHA

Amir calls for lasting solution to Palestine issue

الوضع في الأراضي الفلسطينية المحتلة يحتاج مواقف صادقة لإزالة الاحتلال

Istanbul: Amir H H Sheikh Tamim bin Hamad Al Thani yesterday addressed the opening session of the Emergency Summit of the Organization of Islamic Cooperation (OIC) on Palestine.

H H the Amir said that without a just solution to the cause of Palestine and redressing its people, this 70 year old bloodshed cannot be stopped.

He said the situation in the occupied Palestinian territories needs sincere positions and political will to take meaningful steps to eliminate the occupation. “This is a prelude to any just solution.”

H H the Amir also met with President of the Republic of Turkey Recep Tayyip Erdogan, on the sideline of the summit.

The meeting, dealt with the strategic bilateral relations between the two brotherly countries and means to further deepen and enhance these relations. H H the Amir and President Erdogan also exchanged views on the current regional and international issues, especially the serious developments in Palestine.

In his speech, H H the Amir said that the siege imposed on the Gaza Strip must be stopped by a political decision, and a just solution to the Palestinian question must be imposed as the last case of colonialism that continues to be a cause of concern for the world.

“There is an international consensus that transcend political and ideological differences on the need to put an end to the injustice inflicted upon the Palestinian people. The way to this is through a historic settlement establishing a Palestinian State in the territories occupied in 1967 — that is to say 22 percent of the historic land of Palestine — with Jerusalem as its capital. There is an international consensus that the Israeli expansionist policies, in terms of the construction of settlements and the Judaization of Jerusalem, are illegal and constitute an obstacle in the way of achieving this historic settlement.”

But, H H the Amir said, the international community stands helpless in front of Israel’s rejection of this consensus and takes no steps vis-à-vis such intransigence, despite its danger to regional and international security.

“This issue must remain a matter of consensus in our organization, and we should not, in any case, subject it to differences between our States. “The issue of Palestine is still an open wound in the consciousness and memory of peoples, and disregarding that by some regimes does not change this fact.

“This cause has become a symbol for the oppressed peoples everywhere,” H H the Amir said, adding that the recent massacre perpetrated against peaceful demonstrators deepens the sense of injustice and inactivity of international legitimacy.

“But on the other hand, it proves that a people who has been patient, struggling and making sacrifices for 70 years is a vivid people, whose cause cannot be liquidated without achieving justice.”

H H the Amir further said that as a result of the blockade, the Gaza Strip has been transformed into a large concentration camp for millions of people who are deprived of their most basic rights to travel, education, work and medical treatment.

“When their sons take arms they are called terrorists, and when they stage peaceful demonstrations they are called extremists, and are shot dead with live ammunition.”

He appreciated the countries that clearly condemned the massacre. HH the Amir said that what is required is to take a position to be followed by practical steps.

“Who among us does not know the declared siege forced on Gaza Strip and collective punishment against its population We also know that reports of commissions of inquiry may accumulate on shelves, as happened repeatedly in the past, if there is no international will to take real and effective steps.” A draft summit communique called for “international protection for the Palestinian people” and condemned Israel’s “criminal” actions against “unarmed civilians”. The text also accused the US administration of “encouraging the crimes of Israel”.

ألقى حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى، كلمة في الجلسة الافتتاحية لأعمال القمة الاستثنائية لمنظمة التعاون الإسلامي، التي عُقدت بمركز المؤتمرات في مدينة اسطنبول بالجمهورية التركية الشقيقة مساء أمس، بحضور إخوانه أصحاب الجلالة والفخامة والسمو رؤساء وفود الدول الإسلامية. فيما يلي نصها:

بسم الله الرحمن الرحيم

الحضور الكرام،

أود بداية أن أتقدم بالشكر لفخامة الأخ الرئيس رجب طيب أردوغان على دعوته إلى هذا المؤتمر الطارئ، وللجمهورية التركية -حكومة وشعباً- على المواقف المشرّفة المؤيدة لقضية فلسطين وقضايا الشعوب العادلة عموماً.

في يوم الذكرى السبعين للنكبة الفلسطينية، ارتكبت القوات الإسرائيلية مجزرة مروّعة بحق متظاهرين فلسطينيين سلميين في غزة.

لقد دخلت قضية فلسطين التاريخ بوصفها قضية شعب سُلب وطنه، ولاجئين توزع شتاتهم في مختلف أرجاء الأرض، ولجأت غالبيتهم إلى البلاد العربية وبعض المدن الفلسطينية، ومنها قطاع غزة.

وقبل مرور عقدين على النكبة، وقع القطاع تحت الاحتلال الإسرائيلي المباشر بعد حرب عام 1967، حاله في ذلك كحال الضفة الغربية والقدس. وبعد نضال مديد وغزير التضحيات، وانتفاضتين شهيرتين ضد الاحتلال، انسحبت إسرائيل من طرف واحد من قطاع غزة وحده، ولكنها فرضت عليه حصاراً خانقاً ما زال ًمستمرا حتى هذا اليوم؛ أي أنها واصلت الاحتلال بوسائل أخرى.

ومؤخراً، نظّم أهالي القطاع -من أبناء وأحفاد هؤلاء اللاجئين- مسيرات سلمية شجاعة للتذكير بحق العودة للاجئين الفلسطينيين، الذي أقرته الأمم المتحدة في قرارها رقم (194) في 11 ديسمبر 1948. وللتذكير أقول: كان التزام إسرائيل بتنفيذ ذلك القرار وتنفيذ قرار التقسيم من العام 1947 شرطاً لقبولها عضواً في الأمم المتحدة.

وفي مسيرة يوم 15 مايو الحالي -وهو يوم ذكرى قيام إسرائيل، الذي يعتبره الفلسطينيون والعرب يوم نكبة فلسطين- وقعت المجزرة، وشاهدها العالم بالبث المباشر. لقد حصد الجنود الإسرائيليون المتظاهرين بنوع من الرصاص المتفجر في وضح النهار، ولا يدّعي مرتكبو فعل القتل أنفسهم أن الفلسطينيين كانوا مسلحين؛ فمنذ أسابيع يخرج الفلسطينيون في قطاع غزة المحاصر في مسيرات سلمية تذكيراً بحق العودة، ورفضاً لتصفية قضية فلسطين دون حل عادل.

ومع أن حق العودة هو بحد ذاته عنوان لمظاهرات مشروعة، إلا أنه من الصعب فهم هذه الصرخة الفلسطينية عند الحدود مع بلادهم التي هُجّروا منها دون خلفية الحصار الخانق وغير الإنساني الذي يتعرض له الشعب الفلسطيني في قطاع غزة منذ أن أخذ حق الاقتراع بجدية في انتخابات عام 2006.

لقد تحوّل القطاع بفعل الحصار إلى معسكر اعتقال كبير لملايين البشر المحرومين من أبسط حقوقهم بالسفر والتعليم والعمل والحصول على العلاج الطبي.

حين يحمل أبناؤهم السلاح يُسمّون إرهابيين، وحين يخرجون في مظاهرات سلمية يُسمّون متطرفين، ويُحصدون بالرصاص الحي.

نحن نقدّر الدول التي أدانت المجزرة بوضوح، ونحترم أيضاً كل من عبّر عن حزن وغضب من هذا الفعل الشائن وجميع من طالبوا بتشكيل لجنة تحقيق مستقلة، ولكن الشعب الفلسطيني وشعوبنا عموماً ترى أن هذا ليس كافياً؛ فالحقائق معروفة، وإسرائيل نفسها لا تنكر إطلاق النار على المتظاهرين.

إن المطلوب هو اتخاذ موقف تتبعه خطوات عملية.

من منا لا يعرف ما يتعرض له قطاع غزة من حصار معلن وعقوبات جماعية ضد السكان؟! ونعرف أيضاً أن تقارير لجان التحقيق قد تتكدس على الرفوف، كما حصل مراراً في الماضي، إذا لم تتوفر إرادة دولية لاتخاذ خطوات حقيقية وفعالة.

هل يُعقل أن يُعقد احتفال بنقل السفارة الأميركية إلى القدس -التي تعتبر السيادة عليها إحدى أهم قضايا الحل الدائم التي يُفترض أن التفاوض يجري بشأنها بوساطة أميركية- في الوقت الذي تُسفك فيه الدماء في قطاع غزة؟! أي رسالة هذه التي تُوجّه إلى الشعب الفلسطيني والشعوب العربية وجميع القوى المحبة للسلام في العالم؟!

يحتاج الوضع في الأراضي الفلسطينية المحتلة إلى مواقف صادقة وإرادة سياسية لاتخاذ خطوات ذات معنى لإزالة الاحتلال؛ فهذه هي المقدمة لأي حل عادل، ومن دون حل عادل لقضية فلسطين وإنصاف شعبها لا يمكن وقف هذا النزيف المتواصل منذ 70 عاماً.

يجب وقف الحصار المفروض على القطاع بقرار سياسي، ويجب فرض الحل العادل للقضية الفلسطينية بوصفها آخر قضية استعمارية ما زالت تشغل العالم.

ثمة إجماع دولي عابر للخلافات السياسية والأيديولوجية على ضرورة وضع حد للظلم اللاحق بالشعب الفلسطيني، وأن الطريق إلى ذلك يمر عبر تسوية تاريخية تتمثل في إقامة دولة فلسطينية في المناطق التي احتُلت عام 1967؛ أي على 22 % من أرض فلسطين التاريخية، وعاصمتها القدس الشريف.

وثمة إجماع دولي أن السياسات الإسرائيلية التوسعية -والمتمثلة في بناء المستوطنات، وتهويد القدس- غير شرعية، وتشكّل عائقاً أمام تحقيق هذه التسوية التاريخية.

ولكن المجتمع الدولي يقف عاجزاً أمام الرفض الإسرائيلي لهذا الإجماع، ولا يتخذ أية خطوات في مواجهة هذا التعنت، على الرغم من خطره على الأمن الإقليمي والدولي.

ويجب أن تبقى هذه القضية موضع إجماع في منظمتنا، ولا يجوز بأي حال أن نُخضعها لخلافات بين دولنا.

ما زالت قضية فلسطين جرحاً مفتوحاً في وعي الشعوب وذاكرتها، وإنّ تجاهل بعض الأنظمة لذلك لا يغيّر هذه الحقيقة. وقد أصبحت هذه القضية رمزاً للمظلومين في كل مكان، والمجزرة الأخيرة التي ارتُكبت بحق المتظاهرين السلميين تعمّق الشعور بالظلم وبعجز الشرعية الدولية.

ولكنها من ناحية أخرى تُثبت أن شعباً ما زال صابراً يكافح ويقدّم التضحيات منذ 70 عاماً، شعب حي لا يمكن تصفية قضيته من دون تحقيق العدالة.

والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

;

Like
Like Love Haha Wow Sad Angry
Show More

Related Articles

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *

wild fingering with love tunnel fucking.website
free xxx
sextop yaela vonk and kyla.

Back to top button