additional reading tokyo hot busty aubrey kate on massage table. european babe gets licked. phim heo angelina valentine tattooed vixen. http://desigirlsfuckvidz.com

🌍 World🦠Coronavirus

New Coronavirus Variant Manipulates Oil Prices

متحور كورونا الجديد يتلاعب بأسعار النفط ويربك الحسابات

QNA

Doha: A few days ago, the talk in the oil markets was only about the trend of major consumers led by the United States, which announced last week the release of part of its strategic petroleum reserve in a move aimed at reducing prices that rose as a result of the recovery of the global economy that was affected by the Covid-19 pandemic.

That talk did not last long, after the new Coronavirus variant “Omicron” surprised the oil markets, causing prices to fall to their lowest level in five months after the new closures due to the new variant.

There are currently real fears of an oversupply in the oil market during the next few months if the threat of virus continues. Major consumers, especially the United States and China, insisted on withdrawing from the strategic reserve to face the high prices, as these countries decided in advance.

HE Former Deputy Prime Minister & Minister of Energy and Industry, chairman of the Al-Attiyah International Foundation for Energy and Sustainable Development Abdullah bin Hamad Al-Attiyah says that the oil markets that were waiting for the United States and some countries such as China, Japan and India to use their strategic reserves of oil in order to reduce prices, were surprised by the new variant of the Coronavirus, which accelerated the decline in prices.

In an interview with Qatar News Agency (QNA), HE Al-Attiyah believes that the new Coronavirus variant may postpone the step that the United States would have taken, because prices have already fallen, adding that the rapid changes in the oil market are now subject to the extent of the virus’ spread and the reactions of the major industrialized countries in particular.

HE Abdullah Al-Attiyah expects that oil prices will witness a further decline due to the increasing global fears of the new variant, adding that if the complete closure returns again, oil prices will drop dramatically. The countries of the world, in such situations, go into a quick reaction, and if fears increase about the new mutation, there will be complete closures in many countries, which will lead to a further drop in oil prices.

Indicators from the oil markets seem to support these expectations, since the new infected cases of the new variant were announced in a number of countries, the price of Brent crude fell in trading hours in the Asian markets, to its lowest level yesterday, reaching USD 74.35 per barrel.

His Excellency explains that the countries participating with the United States in the decision to use their stocks oil reserve see that the motive is related to the decline in the supply of oil in the markets and not because of the price of gasoline. Moreover, it is unlikely that the current coordination between the United States and the rest of the countries will result in a long-term alliance.

He points out that this is the first time that the United States has coordinated such a step with major oil consumers in the world, in response to the OPEC + alliance’s refusal to increase supplies to calm the prices, the alliance adhered to the plan to increase production at a gradual pace previously approved by continuing to increase daily crude production by 400,000 barrels per day.

His Excellency added that in the current situation, OPEC+ may stick to its current policy and maintain its pre-agreed schedule to increase production by 400,000 barrels per day each month. It has changed its policy to ensure market stability and avoid price collapse due to oversupply, explaining that prices often tend to fluctuate more during a period of political tension between consumers and producers, leaving the field open to all possibilities.

This was also confirmed by the Deputy Prime Minister of Russia Alexander Novak, who said that his country does not see the need to take urgent measures regarding the oil market due to the new variant of the virus, easing the chances that the OPEC + group will change production policies this week, according to what was quoted by some news agencies.

OPEC and its allies, held online meetings this week to determine production policy, and the markets are currently awaiting the next step for the OPEC + alliance in light of new developments.

Amid these concerns, oil prices saw a slight rebound yesterday as investors searched for deals in the wake of the market slump on Friday amid expectations that OPEC+ may halt production increases due to the spread of the new variant.

Whatever the case, the only certainty now is that the echoes of this variant have cast a shadow on global markets, which requires global cooperation to confront the this challenge, maintain the continuity of global economic recovery, and overcome the raging wars between consumers and producers.

قنا

الدوحة: قبل أيام قليلة لم يكن الحديث الدائر في أسواق النفط سوى عن توجه كبار المستهلكين الرئيسيين بقيادة الولايات المتحدة الأمريكية التي أعلنت الأسبوع الماضي عن الإفراج عن جزء من مخزوناتها الاستراتيجية من النفط في خطوة تهدف لخفض الأسعار التي ارتفعت نتيجة انتعاش الاقتصاد العالمي الذي تضرر بسبب جائحة كوفيد-19.

لكن ذلك الحديث لم يطل كثيرا، بعد أن باغتت السلالة المتحورة الجديدة /أوميكرون/ من فيروس /كوفيد-19 /أسواق النفط، لتقود الأسعار بالاتجاه الذي كانت ترجوه الدول المستهلكة لتهبط الأسعار إلى أدنى مستوى لها خلال خمسة أشهر بعد عمليات الإغلاق الجديدة بسبب هذه السلالة.

وتسود حاليا مخاوف حقيقية من تضخم في فائض العرض في السوق النفطية خلال الأشهر القليلة المقبلة إذا ما استمر تهديد السلالة الجديدة من كورونا، وأصر كبار المستهلكين وخاصة الولايات المتحدة والصين على السحب من المخزون الاستراتيجي لمواجهة الأسعار المرتفعة، كما قررت هذه الدول سلفا.

ويقول سعادة السيد عبدالله بن حمد العطية النائب الثاني لرئيس مجلس الوزراء ووزير الطاقة والصناعة السابق، رئيس مجلس أمناء مؤسسة عبدالله بن حمد العطية الدولية للطاقة والتنمية المستدامة، إن أسواق النفط التي كانت تترقب قيام الولايات المتحدة وبعض الدول مثل الصين واليابان والهند باستخدام مخزوناتها الاستراتيجية من النفط بهدف خفض الأسعار، بوغتت بالمتحور الجديد لفيروس كورونا والذي عجل بتدني الأسعار.

ويرى سعادة السيد العطية في حديث لوكالة الأنباء القطرية /قنا/ ، أن ظهور سلالة /أوميكرون/ المتحورة من فيروس كوفيد-19 ربما تؤجل الخطوة التي كانت ستتخذها الولايات المتحدة الأمريكية، لأن الأسعار قد انخفضت بالفعل.. مضيفا القول “المتغيرات سريعة في سوق النفط وأصبحت الأسعار خاضعة حاليا لمدى انتشار الفيروس وردود فعل الدول الصناعية الكبرى على وجه الخصوص”.

ويبدو أن شبح الإغلاقات وانهيار أسعار النفط في العام الماضي يهيمن على الأسواق، ولم ينس المتعاملون كيف تراجعت أسعار النفط الأمريكي إلى ما دون الصفر للمرة الأولى في تاريخها خلال النصف الأول من العام 2020، حتى لجأت شركات النفط إلى الدفع للعملاء للحصول على نفطها خشية تراكم مخزون الخام لديها، وتفاديا لدفع أموال أكثر لتخزينه.

ويتوقع سعادة السيد عبدالله العطية أن تشهد أسعار النفط مزيدا من الانخفاض بسبب تزايد المخاوف العالمية من السلالة المتحورة الجديدة، وقال “اذا عدنا للإغلاق التام مرة أخرى ستنخفض أسعار النفط بشكل كبير، فدول العالم تذهب في مثل هذه الأوضاع الى ردة فعل سريعة واذا زادت المخاوف من المتحور الجديد فستكون هناك إغلاقات تامة في العديد من البلدان ما يؤدي الى مزيد انخفاض أسعار النفط”.

وتبدو المؤشرات من أسواق النفط داعمة لهذه التوقعات، فبمجرد الإعلان عن إصابات بالمتحور الجديد في عدد من الدول، حتى هوى سعر خام برنت، (وهو المعيار الرئيسي لأسعار النفط)، في ساعات التداول في الأسواق الآسيوية، إلى أدنى مستوى يوم أمس الإثنين حيث بلغ 74.35 دولارا للبرميل، وهو مستوى لم يشهده منذ أواخر شهر مايو.

ولعل هذا الهبوط الحاد في الأسعار سيغير من مسار المواجهة التي كانت مستعرة بين تحالف المنتجين المتمثل في أوبك- بلس وكبار المستهلكين الذين تقودهم الولايات المتحدة الأمريكية المطالبين بمزيد من الإمدادات لكبح ارتفاع الأسعار.

وكان الرئيس الأمريكي جو بايدن أمر الجمعة الماضية باستخدام 50 مليون برميل من مخزون الولايات المتحدة النفطي الاستراتيجي، في مسعى منسق مع دول أخرى للتخفيف من ارتفاع أسعار الوقود.

وقال بيان للبيت الأبيض أن “إعلان الرئيس بايدن عن استخدام المخزون النفطي الاستراتيجي يأتي “كجزء من الجهود المستمرة لخفض الأسعار، ومعالجة نقص الإمدادات حول العالم”.

وتزامنا مع الإجراء الأمريكي، قالت الهند، في بيان حكومي، إنها ستفرج عن خمسة ملايين برميل من المخزون الاستراتيجي في إطار الخطوة المنسقة.. كما أعلنت الصين عن خطوة مماثلة.

ويوضح سعادة السيد العطية أن الدول المشاركة مع الولايات المتحدة في قرار استخدام مخزونها من النفط ترى أن الدافع مرتبط بتراجع حجم المعروض من النفط في الأسواق وليس بسبب سعر البنزين كما هو الحال في الولايات المتحدة علاوة على ذلك فإنه من المستبعد أن ينجم عن التنسيق الحالي بين الولايات المتحدة وباقي الدول تحالف طويل الأمد.

ويشير إلى أن هذه المرة الأولى التي تنسق فيها الولايات المتحدة الأمريكية في مثل هذه الخطوة مع كبار مستهلكي النفط في العالم، ردا على رفض تحالف /أوبك بلس/ زيادة الإمدادات لتهدئة الأسعار التي سجلت مستويات قياسية، وتمسك التحالف بخطة زيادة الإنتاج بوتيرة تدريجية تم إقرارها سابقا عبر الاستمرار في زيادة انتاج الخام اليومي بمقدار 400 ألف برميل يوميا.

ويعتقد تحالف /أوبك بلس/ أنه لا يوجد حاليا نقص في المعروض من الخام، وأن اللجوء إلى استخدام المخزونات الاستراتيجية من قبل أكبر الدول المستوردة أمر غير مبرر بسبب الظروف الحالية التي تمر بها الأسواق، وهدد بإعادة النظر في خططه الرامية الى ضخ المزيد من النفط عندما يجتمع التحالف الأسبوع المقبل.

ونقلت بعض وكالات الأنباء عن مصادر في منظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك) وحلفائها أن هذه البلدان أرجأت اجتماعات فنية كي تتيح لنفسها مزيدا من الوقت لتقييم أثر انتشار سلالة كوفيد-19 الجديدة “أوميكرون” في الطلب على النفط وأسعاره.

ويهدف اجتماع اللجنة الفنية التي ربما تلتئم يوم 2 ديسمبر المقبل إلى مناقشة السياسية الانتاجية لشهر يناير المقبل.

وقد أشار بعض المختصين والخبراء في مجال النفط إلى أن المنظمة ربما توقف ضخ المزيد مؤقتا مع الإفراج عن مخزونات النفط والتداعيات المحتملة للطلب بعد عمليات الإغلاق الطارئة لاحتواء سلالة فيروس كورونا الجديدة.

ويقول سعادة السيد عبدالله بن حمد العطية ” في الوضع الراهن قد تتمسك /أوبك بلس/ بسياستها الحالية والإبقاء على جدولها المتفق عليه مسبقا لزيادة الإنتاج بمقدار 400 ألف برميل يوميا كل شهر. وقد تغير سياستها لضمان استقرار الأسواق وتجنب انهيار الأسعار بسبب فائض المعروض.

ويوضح ذلك قائلا ” غالبا ما تتجه الأسعار إلى مزيد من التقلب خلال فترة التوترات السياسة بين المستهلكين والمنتجين ما يترك المجال مفتوحا أمام كل الاحتمالات”.

غير أن هناك من يرى أن ردة فعل أسواق النفط تجاه السلالة المتحورة من فيروس كورونا مبالغ فيها.

وقد أكد ذلك السيد ألكسندر نوفاك نائب رئيس الوزراء الروسي الذي قال إن بلاده لا ترى ثمة ضرورة لاتخاذ إجراءات عاجلة بشأن سوق النفط بسبب السلالة الجديدة من فيروس كورنا مهونا من فرص أن تغير مجموعة أوبك+ سياسات الإنتاج هذا الأسبوع وفقا لما نقلته عنه بعض وكالات الأنباء.

وعقدت المجموعة التي تضم منظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك) وحلفاءها اجتماعات عبر الإنترنت هذا الأسبوع لتحديد سياسة الإنتاج، وتترقب الأسواق حاليا الخطوة المقبلة لتحالف /أوبك بلس/ في ضوء التطورات الجديدة.

ونقل المتحدث عن إلكسندر نوفاك قوله “على الرغم من كل ذلك سنبحث مع الدول الأعضاء في /أوبك بلس/ وضع السوق وما إذا كان يتعين اتخاذ أي إجراءات”.

وفي غمرة هذه المخاوف، شهدت أسعار النفط انتعاشة بسيطة يوم أمس/الاثنين/ مع بحث المستثمرين عن صفقات في أعقاب الركود الذي شهدته الأسواق يوم الجمعة وسط توقعات بأن أوبك+ قد توقف زيادة الإنتاج بسبب انتشار السلالة الجديدة للفيروس.

ومهما يكن الأمر، تهوينا أم تهويلا من مخاطر المتحور الجديد، إلا أن اليقين الوحيد حاليا هو أن أصداء هذا المتحور قد ألقت بظلالها على الأسواق العالمية، الأمر الذي يتطلب تعاونا عالميا لمواجهة تحديات كورونا والحفاظ على استمرارية تعافي الاقتصاد العالمي، وتجاوز الحروب المستعرة بين المستهلكين والمنتجين.

Like
Like Love Haha Wow Sad Angry
Show More

Related Articles

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *

wild fingering with love tunnel fucking.website
free xxx
sextop yaela vonk and kyla.

Back to top button