additional reading tokyo hot busty aubrey kate on massage table. european babe gets licked. phim heo angelina valentine tattooed vixen. http://desigirlsfuckvidz.com

💰 Business🌍 World🦠Coronavirus

QNB Weekly Commentary: Is Global Economic Recovery Losing Momentum?

كيو ان بي يناقش في أحدث تقرير له مدى فقد تعافي الاقتصاد العالمي للزخم

QNA

Doha: QNB Group said in its latest economic commentary that the global economic recovery is losing momentum as a result of the COVID-19 Delta variant.

In its weekly analysis issued today, QNB said that the global manufacturing Purchasing Managers Index (PMI), a survey-based indicator that measures whether several components of activity improved or deteriorated versus the previous month, is still pointing to a continued recovery, but the “second derivative” or rate of change of the recovery is slowing. The slowdown has been driven by both a normalization of demand in major economies and global headwinds such as the Delta variant as well as supply constraints.

Earlier last year, QNB said, when the spillovers from the pandemic produced unprecedented negative economic shocks, activity indicators plummeted. The PMI bottomed at an all-time low of 39.6 in March 2020. Traditionally, an index reading of 50 serves as a threshold to separate contractionary (below 50) from expansionary (above 50) changes in business conditions.

But as major economies gradually re-opened and policymakers supported demand with aggressive stimulus, the global manufacturing PMI improved markedly, suggesting a big thrust from the economic recovery. In fact, the indicator has been in expansion territory for thirteen months in a row now and even reached all-time highs of 56 in May 2021, QNB said in its report.

While the latest print of 55.4 for the global manufacturing PMI is rather strong and comfortably within expansion territory, there are signs that growth has peaked and that the global economic recovery is set to moderate moving forward. 

QNB analysis delved into the latest global PMI print and the three main reasons why it is suggesting that peak global recovery is behind us, as follows:

First, while still in expansionary territory, the manufacturing PMIs of all major economies (US, Euro area and China) have been losing momentum, slowing from their recent peaks over the last few months. The US and China, who led the global recovery process after the Great Pandemic Recession, are ahead in this process, with PMI prints declining significantly in the US and closing-in to the 50 neutral level in China. The Euro area, who lagged the leaders in the recovery process, is just starting to slow down.

Second, the COVID-19 Delta variant is taking its toll on manufacturing in some emerging Asia economies, particularly the Association of Southeast Asian Nations (ASEAN). A surge of new Delta cases in ASEAN is leading to more social-distancing measures and a sudden economic contraction in several countries, including Indonesia, Malaysia, Vietnam and Thailand.

Third, COVID-19 related supply constraints in several industries continue to contain manufacturing growth in several economies, including industrial powerhouses such as the US, China and parts of central Europe. In fact, despite a decline from extreme highs for global new orders, other components of PMI surveys are indicating that suppliers delivery times continue to lengthen. Supply constraints include low inventory levels as well as bottlenecks and other COVID-related disruptions in manufacturing output and transportation infrastructure, such as ports, containers, and logistic networks.

The Asian supply chain is particularly affected, causing knock-on effects in other manufacturing exporters. There is still a large backlog of orders for manufacturers to deliver on over the next quarters, but we expect that supply constraints will only ease meaningfully by mid-2022, the time when key industries are expected to be operating at normalized capacity. This will put a cap on global manufacturing growth for the rest of the year.

قنا

الدوحة: سلط أحدث تقرير اقتصادي لمجموعة بنك قطر الوطني /كيو ان بي QNB/، الضوء على مدى فقد تعافي الاقتصاد العالمي للزخم نتيجة المتحور /دلتا/ من جائحة كورونا /كوفيد – 19/.

وقال التقرير الأسبوعي الصادر اليوم، إن مؤشر مديري مشتريات قطاع التصنيع العالمي لايزال يشير إلى أن التعافي مستمر، ولكن “المشتق الثاني” أو معدل التغيير في التعافي يتباطأ.

وأشار إلى أن التباطؤ كان مدفوعا بكل من عودة الطلب إلى مستوياته الطبيعية في الاقتصادات الرئيسية، والرياح المعاكسة العالمية مثل متحور /دلتا/ وكذلك قيود الإمداد.

ورأى أنه في وقت سابق من العام الماضي، عندما أدت تداعيات الجائحة إلى صدمات اقتصادية سلبية غير مسبوقة، تراجعت مؤشرات النشاط الاقتصادي، مبينا تراجع مؤشر مديري مشتريات قطاع التصنيع العالمي، وهو مؤشر يعتمد على الاستطلاعات ويقيس مدى تحسن أو تدهور العديد من مكونات النشاط الاقتصادي مقارنة بالشهر السابق، إلى أدنى مستوى له على الإطلاق، حيث بلغ 39.6 نقطة في شهر مارس 2020.

وأوضح أنه عادة، يمثل حاجز الـ50 نقطة في المؤشر الحد الفاصل بين التغيرات الانكماشية (دون 50 نقطة) والتغيرات التوسعية (فوق 50 نقطة) في ظروف مزاولة الأعمال.

وذكر التقرير أنه مع إعادة الافتتاح التدريجي للاقتصادات الرئيسية وقيام صناع السياسات بدعم الطلب بحوافز قوية، تحسن مؤشر مديري مشتريات قطاع التصنيع العالمي بشكل ملحوظ، مما يشير إلى أن التعافي الاقتصادي قد تلقى دفعة قوية، حيث ظل المؤشر في المنطقة التوسعية لمدة ثلاثة عشر شهرا على التوالي، ووصل أعلى مستوياته على الإطلاق عند 56 نقطة في شهر مايو 2021.

وأضاف أنه على الرغم من أن القراءة الأخيرة لمؤشر مديري مشتريات قطاع التصنيع العالمي التي بلغت 55.4 نقطة تعتبر قوية إلى حد ما وتعد بشكل مريح ضمن منطقة التوسع، إلا أن هناك أدلة تشير إلى أن النمو بلغ ذروته وأن التعافي الاقتصادي العالمي في طريقه للاعتدال خلال الفترة القادمة.

وتعمق تقرير مجموعة بنك قطر الوطني /كيو إن بي QNB/ في القراءات الأخيرة لمؤشر مديري المشتريات العالمي والأسباب الرئيسية التي تشير إلى أن ذروة التعافي العالمي قد انتهت، مبرزا الحصيلة على النحو التالي:

أولا، على الرغم من أن مؤشرات مديري مشتريات قطاع التصنيع لا تزال في منطقة التوسع في جميع الاقتصادات الرئيسية (الولايات المتحدة ومنطقة اليورو والصين)، إلا أنها ظلت تفقد الزخم، حيث تراجعت من مستوياتها المرتفعة التي سجلت خلال الأشهر القليلة الماضية.

ويأتي هذا التراجع بقيادة الولايات المتحدة والصين، اللتين قادتا عملية التعافي العالمي بعد الركود الكبير الذي أعقب الجائحة، حيث انخفضت بيانات مؤشر مديري المشتريات بشكل كبير في الولايات المتحدة واقتربت بيانات الصين من المستوى المحايد البالغ 50 نقطة. وقد بدأت منطقة اليورو، التي تأخرت عن بقية الاقتصادات الكبرى في عملية التعافي، تشهد تباطؤا.

ثانيا، تؤثر السلالة دلتا المتحورة من /كوفيد – 19/ على التصنيع في بعض الاقتصادات الناشئة الآسيوية، ولا سيما اقتصادات رابطة دول جنوب شرقي آسيا /آسيان/. وتؤدي زيادة حالات الإصابة الجديدة بـ/دلتا/ في دول /آسيان/ إلى تزايد تدابير التباعد الاجتماعي وحدوث تراجع اقتصادي مفاجئ في العديد من البلدان، بما في ذلك إندونيسيا وماليزيا وفيتنام وتايلاند.

ثالثا، تستمر قيود الإمداد المرتبطة بـ/كوفيد – 19/ في العديد من القطاعات في تكبيل نمو التصنيع في العديد من الاقتصادات، بما في ذلك في القوى الصناعية الكبرى، مثل الولايات المتحدة والصين وأجزاء من أوروبا الوسطى، وعلى الرغم من انخفاض الطلبات العالمية الجديدة من المستويات المرتفعة القصوى، تشير المكونات الأخرى لاستطلاعات مؤشر مديري المشتريات إلى أن أوقات تسليم الموردين تزداد طولا.

وتشمل قيود الإمداد انخفاض مستويات المخزون بالإضافة إلى الاختناقات وغيرها من الاضطرابات المرتبطة بجائحة /كوفيد – 19/ في الإنتاج الصناعي والبنية التحتية للنقل، مثل الموانئ والحاويات والشبكات اللوجستية.

وتأثرت سلسلة التوريد الآسيوية بشكل خاص، مما تسبب في آثار غير مباشرة على مصدري المواد المصنعة الآخرين. ولا يزال هناك عدد كبير من الطلبات المتراكمة التي ينبغي للمصنعين تسليمها خلال الأرباع القادمة، لكننا نتوقع أن قيود الإمداد لن تخفف بشكل كبير إلا بحلول منتصف عام 2022، وهو الوقت الذي يتوقع أن تعمل فيه القطاعات الرئيسية بطاقتها الطبيعية. وسيؤدي هذا الأمر إلى وضع سقف لنمو قطاع التصنيع العالمي خلال بقية العام.

Like
Like Love Haha Wow Sad Angry
Show More

Related Articles

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *

wild fingering with love tunnel fucking.website
free xxx
sextop yaela vonk and kyla.

Back to top button